الدراسات الكمية في النزاعات الدولية

دائما نسال هل النزاعات قد اصبحت اشد تدميرا مماا مكانت عليه من قبل

الاجابة تككون عبارة عن حسابات وهده الدراسات تسمى عادة امبريقية من 1816 الى يومنا هدا كانت هناك نزاعات وصراعات وادا وجدنا ان الاسباب تتكرر مرات نعرف ان السبب متلا اق هو سبب النزاعات في فتراتها ولما نجد متغير او عنصر واحد يتكرر في كل مرة نستنبط بشكل عام اننا تعررف ان سبب النزاع هو متلا سبب اق ومن هنا نستطيع صياغة نظرية معينةة حول الظاهرة

والتكميم في النزاعات الدولية هو مشاريع دراسات السلام متل جامعة ابسالة السويدية من اجل تسوية الحرب وتسوية النزاعات وهنا من بين المشاريع المهة جدا مشروع جامعة هامبورغ الالمانية الدي يبحت في مسالة النزاعات

مشروع الاقليات في خطرالدي يبحت حوالي 157 اتنية انخرطتفي النزاع بعد 1945

ومشروع ليدن الدي يعطينا مدى انتهاكات حقوق الانسان

ومشروع جامعة ميشيقان في الو م ا اقدم مشروع في دراسات السلام والنزاع وتاسس في القرن الماضي في الستينات واسسه دايفيد سينقر وميلفن صمول من 1816 الى اليوم

مشروع مسببات الحرب

والشيء الاساسيفي اختلافات بيانات ههو اختلاف تعريف النزاع هي التي تتحكم في مدى المعطيات

معايير التي تتحكم في تعريف النزاع

ا_ لابد من وجود تعريفر عام لايقتصر فقط على ماهو مهم بالنسبة لفترة تاريخية ما او موضوع واحد فقط

ب_يجب ان يكون هناك تعريف للصراعات بين الدول وداخلها

( الننزاعات الداخلية صعبة على غرار النزاعات الدولية وان المعطيات بالنسبة للداخلية اصعب من النزاعات الدولية ) لان النزاعات الدولية تهتم المجتمع الدولي كما ان الاعلام يلعب دوورا كبير في التغطية ومن هنا يمكن ان تكون عندي قدر كافي من المعطيات

ج_ لابد ان هدا التعريف كافة الصراعات من اجل تنفيد دراسة عميقة للتغيرات التي تشهد فيها نزاعات مسلحة عبر الزمن متلا نزاعات في الشيشان غير مهتم بها جيد

_يجب ان تكون هده التعريفات دقيقة حتى تكون قادرة على تسيير عملية جميع البيانات بطريقة اجرائية

_يجب ان تكون هده البيانات مفتوحة ومتاحة امام الباحتين

"""مشروع ميشيقان "" مسببا الحرب من 1816 الى يومنا هدت

يعرف الحرب على انها نزاعات او صراعات بين ما لايقل عن دولتين من الدول الاعضاء في النظام الدولي وادا كان احد اطرافها ليس دولة سماها حرب شبه دوولية

ولكن هناك نزااعات مابين دولة و جماعة ارهابية او احد اطرافها دولة فقط اسمها الحروب شبه الدولية

_الصراعات المسلحة التي ييتاناولها هدا المشروع نجد مالايقل الف قتيل في خلال هدا النزاع

الحروب الاهلية اي الصراع بين مالايقل عن طررفين احدى طرفها هي جهة غير حكومية والاخرى تمتل الحكومة يحدد الحرب دون احساب المدنين خلال فترة النزاع

واحصى هدا المشروع من 75 صراع دولي 134 شبه دولي 151 حرب اهلية 368 حرا باي حرب كل سنة 4

151 حرب اهلية ودلك من 1816_1992 اي 360 حرب بمعدل حربين كل عام

"" مشروع هامبورغ بدا علي يد ستيفان كيندي وطور على يد جيرجن جينتزل كبق هدا المشروع في المانيا

-خصائصه :

_ لايشترط ان يكون طرف الصراع عضوا في نظام دولي

غير انهلا يشترط ان يكون احد الاطراف دولة ما

اطراف الصراع كاحد ادنى يمتلكان السيطرة مركزية وعملية على مجريات قتال اي تاتير على مجريات القتال

وجوب استمراية الحرب اي انهلا ادا انتهى القتال فالصراع انتهت

_ لايشترط اي عدد محدد للقتلى

وكل هده المعايير تغطي عددواسع من النزاعات والصراعات الدولية من 1945 الى 1997 الى 197 حربا بمعدل 4 حروب كل سنة

23 حروب دولية و24 حرب شبه دوليه – 80 حرب اهلية

صنفتها جامعات ماشيقان

"" الصراعات الدولية دات الطابع العسكري يعرفون على انه تتناورل احدات محصورة كالتدخلات العسكررية والحرووب المحدودة والتهديدات بشن الحرب

قد تختلف البنات بالنسبة لجامعة هامورغ استادا الى الاطار النظري التي تستند اليه المشاريع وانما تتبع المقاربة المنهجية الواعية التي تقول ان المعطيات تتحدت عن نفسها من خلال مواضيع موجودة

لدلك اغلبلا النظريات في تستند الى مشروع جامعة هامبورغ

يهدف مشروع جامعة ميشيقان الى التساؤل او تعديل مايسمى التفكير الواقعي وهو مصمم لفهم الارتباطات متل توازن القوى ولايمتلك اي منظور متماسك ولا يلجا الى المقاربة المنهجية الواعية التى ترى بان الواقع يتحدت عن نفسه بنفسه من لال البيانات المطروحة ،؟ اي انه يبرر الجانب النظري فيه استنادا الى السلوك الفعلي للدول كما يتبت من خلال الكرار والدراسة