منتدى قالمة للعلوم السياسية
بسم الله الرحمن الرحيم .. أخي الزائر الكريم ..أهلآ وسهلآ بك في منتداك ( منتدى قالمة للعلوم سياسية ) إحدى المنتديات المتواضعة في عالم المنتديات والتي تزهو بالعلم الشرعي والمعرفة والفكر والثقافة .. نتمنى لكم قضاء أسعد الأوقات وأطيبها .. نتشرف بتسجيلك فيه لتصبح أحد أعضاءه الأعزاء وننتظر إسهاماتكم ومشاركاتكم النافعة وحضوركم وتفاعلكم المثمر .. كما نتمنى أن تتسع صفحات منتدانا لحروف قلمكم ووميض عطائكم .. وفقكم الله لما يحبه ويرضاه , وجنبكم ما يبغضه ويأباه. مع فائق وأجل تقديري وإعتزازي وإحترامي سلفآ .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . المشرف العام
منتدى قالمة للعلوم السياسية
بسم الله الرحمن الرحيم .. أخي الزائر الكريم ..أهلآ وسهلآ بك في منتداك ( منتدى قالمة للعلوم سياسية ) إحدى المنتديات المتواضعة في عالم المنتديات والتي تزهو بالعلم الشرعي والمعرفة والفكر والثقافة .. نتمنى لكم قضاء أسعد الأوقات وأطيبها .. نتشرف بتسجيلك فيه لتصبح أحد أعضاءه الأعزاء وننتظر إسهاماتكم ومشاركاتكم النافعة وحضوركم وتفاعلكم المثمر .. كما نتمنى أن تتسع صفحات منتدانا لحروف قلمكم ووميض عطائكم .. وفقكم الله لما يحبه ويرضاه , وجنبكم ما يبغضه ويأباه. مع فائق وأجل تقديري وإعتزازي وإحترامي سلفآ .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . المشرف العام
منتدى قالمة للعلوم السياسية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولصفحتنا عبر الفيسبوكمركز تحميل لكل الإمتدادات
منتدى قالمة للعلوم السياسية يرحب بكم
تنبيه:إن القائمين على المنتدى لا يتحملون أي مسؤولية عن ما ينشره الأعضاء،وعليه كل من يلاحظ مخالفات للقانون أو الآداب العامة أن يبلغ المشرف العام للمنتدى ، أو بتبليغ ضمن قسم اقتراحات وانشغالات
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» المحاضرة الثالثة لمادة تاريخ الفكر السياسي
التدخل الإنساني بين مصالح الأقوياء وتطلعات الضعفاء وستار السيادة عند المستبدين Emptyمن طرف salim 1979 الأربعاء أكتوبر 09, 2024 8:21 am

» المحاضرة الثانية لمادة تاريخ الفكر السياسي 2024/2025
التدخل الإنساني بين مصالح الأقوياء وتطلعات الضعفاء وستار السيادة عند المستبدين Emptyمن طرف salim 1979 الخميس أكتوبر 03, 2024 4:37 pm

» المحاضرة الأولى لمادة تاريخ الفكر السياسي 2024/2025
التدخل الإنساني بين مصالح الأقوياء وتطلعات الضعفاء وستار السيادة عند المستبدين Emptyمن طرف salim 1979 الخميس أكتوبر 03, 2024 4:29 pm

» برنامج محاضرات الفكر السياسي 1
التدخل الإنساني بين مصالح الأقوياء وتطلعات الضعفاء وستار السيادة عند المستبدين Emptyمن طرف salim 1979 الخميس أكتوبر 03, 2024 4:24 pm

» عام ينقضي واستمرارية في المنتدى
التدخل الإنساني بين مصالح الأقوياء وتطلعات الضعفاء وستار السيادة عند المستبدين Emptyمن طرف salim 1979 الإثنين مايو 27, 2024 10:25 am

» امتحان تاريخ الفكر السياسي ماي 2024
التدخل الإنساني بين مصالح الأقوياء وتطلعات الضعفاء وستار السيادة عند المستبدين Emptyمن طرف salim 1979 الإثنين مايو 27, 2024 10:19 am

» امتحان مادة علم الاجتماع السياسي ماي 2024م
التدخل الإنساني بين مصالح الأقوياء وتطلعات الضعفاء وستار السيادة عند المستبدين Emptyمن طرف salim 1979 الأربعاء مايو 15, 2024 9:33 am

» امتحان تاريخ الفكر السياسي جانفي 2024م
التدخل الإنساني بين مصالح الأقوياء وتطلعات الضعفاء وستار السيادة عند المستبدين Emptyمن طرف salim 1979 الثلاثاء يناير 16, 2024 8:08 pm

» الإقرار وفق القانون الجزائري
التدخل الإنساني بين مصالح الأقوياء وتطلعات الضعفاء وستار السيادة عند المستبدين Emptyمن طرف salim 1979 الخميس مايو 11, 2023 12:00 pm

أنت زائر للمنتدى رقم

.: 12465387 :.

يمنع النسخ
التدخل الإنساني بين مصالح الأقوياء وتطلعات الضعفاء وستار السيادة عند المستبدين Ql00p.com-2be8ccbbee

 

 التدخل الإنساني بين مصالح الأقوياء وتطلعات الضعفاء وستار السيادة عند المستبدين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
salim 1979
التميز الذهبي
التميز الذهبي



تاريخ الميلاد : 27/05/1979
العمر : 45
الدولة : الجزائر
عدد المساهمات : 5285
نقاط : 100012179
تاريخ التسجيل : 06/11/2012

التدخل الإنساني بين مصالح الأقوياء وتطلعات الضعفاء وستار السيادة عند المستبدين Empty
مُساهمةموضوع: التدخل الإنساني بين مصالح الأقوياء وتطلعات الضعفاء وستار السيادة عند المستبدين   التدخل الإنساني بين مصالح الأقوياء وتطلعات الضعفاء وستار السيادة عند المستبدين Emptyالأربعاء نوفمبر 28, 2012 1:31 am

ـ التدخل الإنساني بين مصالح الأقوياء وتطلعات الضعفاء وستار السيادة عند المستبدين:
يعتبر مفهوم التدخل الإنساني واحد من الموضوعات التي أثيرت بشكل واسع خلال مرحلة السنوات الأخيرة باعتباره إحدى الوسائل التي يمكن اللجوء إليها في حل ومعالجة الكثير من قضايا المجموعات الإثنية وعلى اختلاف أنواعها، حينما تتعرض في منطقة من مناطق العالم إلى إبادة وفظائع وانتهاكات واسعة ومنتظمة لحقوق الإنسان وجرائم ضد الإنسانية، بحيث لا تتمكن الدولة المعنية من إيقاف هذه الانتهاكات أو أنها أساساً تمتنع عن إيقافها أو أن الدولة ذاتها هي التي تقوم بهذه التجاوزات أو الانتهاكات..
وإذ جرى تطبيقه في أكثر من منطقة بصور وأشكال تختلف الواحدة عن الأخرى وقد تكون صور انتقائية ووفقاً لحسابات ومصالح ومعايير خاصة، فقد جرى حوله نقاش كثير من الفقهاء والخبراء والمهتمين بالقانون الدولي عن ماهيته وعن جوانبه القانونية وعلاقته بسيادة الدولة وعن تدابير وإجراءات التدخل الإنساني وغيرها من الموضوعات القانونية ذات الصلة (لسنا هنا بصددها) وأن الحالات التي وقعت عملياً ولربما هناك غيرها على الطريق. قد أثارت أكثر الأسئلة وقسمت العالم بين مؤيد للإجراء ومعارض له وما بينهما.
وفي العودة إلى الكلمة التي ألقاها كوفي عنان الأمين العام للأمم المتحدة في الدورة الرابعة والخمسين للأمم المتحدة في أيلول 1999 [32]، قد توجز أكثر الأسئلة المطروحة عن هذا الموضوع. حيث يقول: (إن أياً من هذه السوابق لا يعتبر مرضياً كنموذج للألفية الجديدة وتماماً كما تعلمنا أن العالم لا يمكنه أن يقف متفرجاً عندما تقع انتهاكات كثيرة ومنتظمة لحقوق الإنسان، فإننا تعلمنا أيضاً أنه إذا أريد للتدخل أن يحظى بالدعم الثابت من شعوب العالم فينبغي أن يكون مبنياً على مبادئ شرعية ودولية). ويضيف: (لقد أظهرت لنا الإبادة الجماعية في رواندا كم هي فظيعة عواقب التراخي في وجه عمليات القتل الجماعية، ولكن صراع هذا العام في كوسوفو أثار أسئلة على جانب مماثل من الأهمية حول عواقب التحرك بدون إجماع دولي ومرجع قانوني واضح... لقد طرح هذا الصراع بوضوح تام معضلة ما يسمى بالتدخل الإنساني فمن جهة: هل من المشروع بالنسبة لمنظمة إقليمية أن تستخدم القوة دون تفويض من الأمم المتحدة؟ ومن جهة أخرى هل من الجائز السماح باستمرار الانتهاكات الفظة والمنظمة لحقوق الإنسان بعواقبها الإنسانية الخطيرة دون بذل محاولة لكبحها؟ إن عجز المجتمع الدولي عن التوفيق بين هاتين المصلحتين في قضية كوسوفو يمكن اعتباره مأساة ليس إلا).
ثم يبدأ الأمين العام بطرح عدد من الأسئلة منوهاً بإيجابيات وسلبيات مواقف المجتمع الدولي ممثلاً بالشرعية الدولية والدول المهيمنة تجاه الحالات التي تم بها التعاطي مع الانتهاكات التي وقعت في عدد من الدول، ويقول: ولأولئك الذين يعتبرون الخطر الأكبر على مستقبل النظام الدولي هو استخدام القوة بغياب تفويض من مجلس الأمن، يمكن للمرء أن يقول اتركوا قضية كوسوفو جانباً وفكروا برواندا.. تخيلوا للحظة واحدة فقط أنه في تلك الأيام والساعات الحالكة التي قادت إلى الإبادة الجماعية، كان هناك تحالف من الدول جاهز ومستعد للعمل دفاعاً عن شعب التوتسي، ولكن المجلس رفض أو تأخر في إعطاء الضوء الأخضر لهذا التحالف. فهل كان من المفروض على مثل هذا التحالف أن يقف بلا حراك بينما كان الرعب يخيم على المنطقة؟.
ولأولئك الذين بشرت عملية كوسوفو من وجهة نظرهم، بعهد جديد تستطيع فيه دول أو مجموعة من الدون أن تأخذ العمل العسكري على عاتقها خارج الآليات المتفق عليها لتطبيق القانون الدولي، يمكن للمرء أن يوجه سؤالاً مفاده: أليس هناك خطر من أن تؤدي مثل هذه التدخلات إلى تقويض النظام الأمني المنقوص الذي تم إيجاده بعد الحرب العالمية الثانية وإلى وضع سوابق خطيرة لتدخلات مستقبلية دون معيار واضح يقرر من يجوز له تنفيذ هذه السوابق وفي أي الظروف؟ لا يوجد شيء في ميثاق الأمم المتحدة يحول دون الاعتراف بأن هناك حقوقاً تتجاوز الحدود فيما ينص عليه الميثاق هو أن ـ القوة المسلحة ينبغي ألا تستخدم إلا في المصلحة المشتركة، لكن ما هي هذه المصلحة المشتركة، من الذي سيحددها؟ من الذي سيدافع عنها؟ تحت سلطة من؟ وبأي من وسائل التدخل؟)
وفي معرض الإجابة عن هذه الأسئلة يحدد كوفي عنان أربعة جوانب للتدخل يرى بوجوب دراستها وتتمحور حول:
ـ إن التدخل ينبغي أن يفهم بأنه لجوء لاستخدام القوة فقط. وأن ينظر إليه باعتباره عالمياً بغض النظر عن المنطقة أو الدولة..
ـ إن الفكرة التقليدية عن السيادة ليست وحدها العائق أمام التحرك الفعال في الأزمات الإنسانية، بل إن الطرق التي تحدد من خلالها الدول مصالحها القومية هي أيضاً يجب أن تتغير وأن هناك حاجة لتعريف جديد أوسع للمصلحة القومية الذي سيحث الدول إلى البحث عن وحدة أكبر في سعيها لتحقيق الأهداف والقيم المشتركة.
ـ وقت يصبح التدخل بالقوة أمراً ضرورياً على مجلس الأمن أن يرتقي إلى مستوى التحدي، وأن يكون قادراً على فرض مكانته بشكل جماعي عندما تكون القضية عادلة والوسائل متاحة.
ـ وقت يتوقف القتال يجب أن يكون الالتزام الدولي بالسلام بنفس قوة التزامه بالحرب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التدخل الإنساني بين مصالح الأقوياء وتطلعات الضعفاء وستار السيادة عند المستبدين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التدخل الإنساني لحماية الأقليات بين القانون الدولي العام و نظرية الاستنقاذ في الإسلام
» التدخل الدولي لمكافحة الإرهاب وانعكاساته على السيادة الوطنية
» قطر والولايات المتحدة : تواطؤ أم تضارب مصالح
» ممارسة التدخل الإنساني بعد نهاية الحرب الباردة
» موقف النظريات السياسية في العلاقات الدولية من التدخل الدولي الإنساني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى قالمة للعلوم السياسية :: ******** لسا نـــــــــــــــــــــــس ******** :: السنة الثالثة علوم سياسية ( محاضرات ، بحوث ، مساهمات ) :: عـــلاقــــــــات دولــــيــــــة ( محاضرات ، بحوث ، مساهمات )-
انتقل الى:  
1