امتحان مقياس: الدراسات المناطقية2011

جامعة 08 ماي1945 - قالمة الأحد 27 /02/2011
كلية الحقوق و العلوم السياسية
قسم العلوم السياسية السنة الجامعية :2010/2011
السنة الأولى ماسترعلوم سياسية LMD السداسي : الأول
امتحان مقياس: الدراسات المناطقية
الإجابة النموذجية
الجواب الأول:04
1- نظرية التقارب Convergence theory
تعرف بنظرية الالتقاء عند نقطة واحدة ، وفحواها أن منطق النمو الصناعي والتكنولوجي في الدول المتقدمة يؤدي إلى أنماط متقاربة (متلاقية) للهياكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية بصرف النظر عن الاختلافات الرسمية،الإيديولوجية أو التاريخية.1.5
2- الجغرافيا البشرية:هي علم يركز على دراسة أنماط النشاط البشري وأوجه صلتها بالبيئة، وتشمل الميادين المتخصصة في الجغرافيا البشرية كُلاً من الجغرافيا الحضارية، وجغرافيا السكان، والجغرافيا الاجتماعية وجغرافيا المدن، والجغرافيا الاقتصادية، والجغرافيا السياسية، والجغرافيا التاريخية.01
3- Finlandization بسط نفوذ دولة على جيرانها 1.5
مصطلح سياسي جغرافي يطلق على بسط نفوذ دولة على جيرانها القريبين بوسائل غير مباشرة،واشتق المصطلح مما عانته فنلندا من سياسة الاتحاد السوفياتي سابقاً نحوها ، حيث كانت المثال النموذجي لهذا النوع من بسط النفوذ.
الجواب الثاني:06
1- Association of Southeast Asian Nations ASEAN
رابطة شعوب جنوب شرقي آسيا منظمة مكونة من عشر دول من دول جنوب شرقي آسيا وهي: بروناي وإندونيسيا وماليزيا والفلبين وسنغافورة وتايلاند فيتنام وكمبوديا ولاوس وبورما (ماينمار).1.5
2- البلدان الأقل نمواً Less developped countries (LDCs)
مصطلح يدل على تنمية اقتصادية ضئيلة ، ومن الممكن تحديد البلد الأقل نمواً باستخدام مؤشرات اقتصادية مثل الناتج المحلي الإجمالي، الناتج المحلي الإجمالي للفرد، معدل النمو للفرد ،وتميل البلدان الأقل نمواً إلى أن تكون متلقية للمساعدة الخارجية. 1.5
3- البلدان الصناعية المتقدمة AICs (Advanced Industrial Countries)
التسمية المختزلة التي تطلقها الأمم المتحدة على أمريكا الشمالية وأوروبا الغربية واليابان واستراليا. 1.5
4- مصطلح NICs ) Industrializing countries /(Newly Industrialize البلدان المصنعة حديثة ، وهي الواقعة جنوب شرقي آسيا : كوريا الجنوبية ، تايوان، هونغ كونغ وسنغافورة.1.5



الجواب الثالث: 10 نقطة
الكلمات المفتاحية: الشرق الأوسط، الرهانات الأمنية،الرهانات التنموية، التغيير
سلم التنقيط
مقدمة 01
المقترب:02
الأمثلة والتبرير:02
أسباب التغير :02
آلية التغيير:02
خاتمة:01
نموذج للإجابة:
المفاهيم المفسرة للتغيير: العدوى والانتشار- دور العامل التكنولوجي- العامل البشري- دور العامل الخارجي.
أسباب التغيير:
التشابه على مستوى القيادات السياسية.
آثر المتغير الاقتصادي،وفشل التجارب التنموية المتبعة.
الضغوط الدولية، وأبرزها التهديد بقطع المساعدات.
الدور الجديد للجمعيات والأطر غير الرسمية في التجنيد السياسي.
آلية التغيير:
- التحول من التغيير الذي مصدره قوة خارجية- تكون عسكرية بالأساس- مثلما حدث في العراق، إلى التغيير من الداخل.
- انتقال التغيير من عمل المؤسسات العسكرية والأمنية، أو أي تحرك على مستوى القمة، إلى التغير بفعل الأطر والتحركات الشعبية، أي على مستوى القاعدة.
المقترب الأكثر مناسبة لشرح التغيير في الشرق الأوسط:هو المقترب التنموي، وذلك من خلال تغطيته للجوانب التالية:
-الطابع الريعي لدول الشرق الأوسط العربية، وعدم اهتمام قادتها بمضمون التنمية البشرية والاستثمار في الإنسان.
- المسائل المتعلقة بكفاءة المؤسسات ، وعدم القدرة على التجاوب مع مسائل المشاركة السياسية والتعبئة الاجتماعية.
- عجز النظم عن مجاراة مطالب التنمية وضرورات التحديث.
- تبلور مشكلات حقيقية داخل المجتمع بدأت تزداد حدتها مع السنوات الأخيرة من قبيل الشرعية، الهوية، المشاركة ، التغلغل ، التوزيع.
إن اعتماد هذا المقترب لا ينفي في الآن ذاته دور المؤشرات الجيوبوليتيكية والتاريخية.