منتدى قالمة للعلوم السياسية
بسم الله الرحمن الرحيم .. أخي الزائر الكريم ..أهلآ وسهلآ بك في منتداك ( منتدى قالمة للعلوم سياسية ) إحدى المنتديات المتواضعة في عالم المنتديات والتي تزهو بالعلم الشرعي والمعرفة والفكر والثقافة .. نتمنى لكم قضاء أسعد الأوقات وأطيبها .. نتشرف بتسجيلك فيه لتصبح أحد أعضاءه الأعزاء وننتظر إسهاماتكم ومشاركاتكم النافعة وحضوركم وتفاعلكم المثمر .. كما نتمنى أن تتسع صفحات منتدانا لحروف قلمكم ووميض عطائكم .. وفقكم الله لما يحبه ويرضاه , وجنبكم ما يبغضه ويأباه. مع فائق وأجل تقديري وإعتزازي وإحترامي سلفآ .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . المشرف العام
منتدى قالمة للعلوم السياسية
بسم الله الرحمن الرحيم .. أخي الزائر الكريم ..أهلآ وسهلآ بك في منتداك ( منتدى قالمة للعلوم سياسية ) إحدى المنتديات المتواضعة في عالم المنتديات والتي تزهو بالعلم الشرعي والمعرفة والفكر والثقافة .. نتمنى لكم قضاء أسعد الأوقات وأطيبها .. نتشرف بتسجيلك فيه لتصبح أحد أعضاءه الأعزاء وننتظر إسهاماتكم ومشاركاتكم النافعة وحضوركم وتفاعلكم المثمر .. كما نتمنى أن تتسع صفحات منتدانا لحروف قلمكم ووميض عطائكم .. وفقكم الله لما يحبه ويرضاه , وجنبكم ما يبغضه ويأباه. مع فائق وأجل تقديري وإعتزازي وإحترامي سلفآ .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . المشرف العام
منتدى قالمة للعلوم السياسية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولصفحتنا عبر الفيسبوكمركز تحميل لكل الإمتدادات
منتدى قالمة للعلوم السياسية يرحب بكم
تنبيه:إن القائمين على المنتدى لا يتحملون أي مسؤولية عن ما ينشره الأعضاء،وعليه كل من يلاحظ مخالفات للقانون أو الآداب العامة أن يبلغ المشرف العام للمنتدى ، أو بتبليغ ضمن قسم اقتراحات وانشغالات
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» المحاضرة الثالثة لمادة تاريخ الفكر السياسي
 التهديدات الأمنية في المغرب العربي Emptyمن طرف salim 1979 الأربعاء أكتوبر 09, 2024 8:21 am

» المحاضرة الثانية لمادة تاريخ الفكر السياسي 2024/2025
 التهديدات الأمنية في المغرب العربي Emptyمن طرف salim 1979 الخميس أكتوبر 03, 2024 4:37 pm

» المحاضرة الأولى لمادة تاريخ الفكر السياسي 2024/2025
 التهديدات الأمنية في المغرب العربي Emptyمن طرف salim 1979 الخميس أكتوبر 03, 2024 4:29 pm

» برنامج محاضرات الفكر السياسي 1
 التهديدات الأمنية في المغرب العربي Emptyمن طرف salim 1979 الخميس أكتوبر 03, 2024 4:24 pm

» عام ينقضي واستمرارية في المنتدى
 التهديدات الأمنية في المغرب العربي Emptyمن طرف salim 1979 الإثنين مايو 27, 2024 10:25 am

» امتحان تاريخ الفكر السياسي ماي 2024
 التهديدات الأمنية في المغرب العربي Emptyمن طرف salim 1979 الإثنين مايو 27, 2024 10:19 am

» امتحان مادة علم الاجتماع السياسي ماي 2024م
 التهديدات الأمنية في المغرب العربي Emptyمن طرف salim 1979 الأربعاء مايو 15, 2024 9:33 am

» امتحان تاريخ الفكر السياسي جانفي 2024م
 التهديدات الأمنية في المغرب العربي Emptyمن طرف salim 1979 الثلاثاء يناير 16, 2024 8:08 pm

» الإقرار وفق القانون الجزائري
 التهديدات الأمنية في المغرب العربي Emptyمن طرف salim 1979 الخميس مايو 11, 2023 12:00 pm

أنت زائر للمنتدى رقم

.: 12465387 :.

يمنع النسخ
 التهديدات الأمنية في المغرب العربي Ql00p.com-2be8ccbbee

 

  التهديدات الأمنية في المغرب العربي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
salim 1979
التميز الذهبي
التميز الذهبي



تاريخ الميلاد : 27/05/1979
العمر : 45
الدولة : الجزائر
عدد المساهمات : 5285
نقاط : 100012179
تاريخ التسجيل : 06/11/2012

 التهديدات الأمنية في المغرب العربي Empty
مُساهمةموضوع: التهديدات الأمنية في المغرب العربي    التهديدات الأمنية في المغرب العربي Emptyالأربعاء نوفمبر 07, 2012 6:13 am



التهديدات الأمنية في المغرب العربي :
مقاربة الأمن الإنساني




د.أمحند برقوق ،قسم العلوم السياسية و العلاقات الدولية ،جامعة الجزائر

يشكل المغرب العربي ،كنقطة تماس جيو- حضارية بين إفريقيا و أوروبا و العالم العربي مصدرا فعليا لاهتمام تنافسي للقوى الكبرى حسب منطق استباقي مرتبط بمقتضيات التموقع التأسيسي للعالم المستقبلي مع تطلع الإتحاد الاروبي و الصين من جهة لأن يكونا قطبين فاعليين في البنى الكونية المستقبلية ،و عزم الولايات المتحدة الأمريكية على الحفاظ على نسق هيمنتها العالمية من جهة أخرى .
فالمغرب العربي ،من هذا المنظور الجيو إستراتيجي و الإستشرافي ، يشكل حلقة وصل فعلية بين بناء البيت الاروبي المشترك و التموقع الإستباقي في المجال المتوسطي للاتحاد الاروبي مع رغبة الحفاظ على النفوذ التاريخي لبعض الدول (فرنسا و بريطانيا) كضمان فعلي للتحكم في حركية التغيير التركيبة للقوة في المستقبل المتوسط و البعيد .
أما الصين ، فتعمد على توسيع مجالات نشاطها الاقتصادي في إفريقيا كما هو جلي في الزيارات المتكررة للقيادات الصينية و حصولها على مشاريع ضخمة في مجالات البنى التحتية ، الطاقة و استغلال الموارد الطبيعية ، لحاجتها الماسة لتموين مضمون لآلتها الإنتاجية بحكم توفر الصين على امتياز إيجابي هو التصنيع السريع و الحركة التجارية العالمية التي تجعل من الصين أول مصدر للمواد من العالم و أول مطور للابتكارات العلمية المخترعة في الغرب و الولايات المتحدة على وجه الخصوص .

أما بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية فيمكن حصر دوافعها في المغرب العربي فس الثلاثية التالية :
أ-الرغبة في احتواء المد المستقبلي للإتحاد الأوربي جنوبا و منعه من تكوين مجال حيوي مستقل قد يكون مدخلا لبناء قطب كوني أروبي منافس .
ب- التموقع من أجل استغلال نفعي لمصادر الطاقة في المغرب العربي و بالخصوص في الجزائر مع التحكم في طريق الطاقة من نيجيريا نحو أوروبا (عبر المغرب العربي مستقبلا ) و لكن أيضا في الواردات الأوربية من الغاز الجزائري
ج- التعامل الأمني مع مصادر الإرهاب كما يظهر من مبادرة الساحل الصحراء أو إنشاء قيادة أمريكية لإفريقيا من أجل التعامل الميداني مع الإرهاب و التطرف عندما يشكل تهديدا لمصالحها الآنية أو المستقبلية خاصة مع وجود احتمال فشل عدد من الدول من إفريقيا عموما و في شريط الساحل خصوصا (السودان ،التشاد ،مالي،النيجر و موريتانيا ).
أمام هذا الاهتمام المتزايد بمنطقة المغرب العربي ،ما هي التهديدات الأمنية التي تواجه المجال الجيو سياسي المغاربي (المغرب الجزائر تونس) ؟ما هي مصادر التهديدات؟ و كيف يمكن التعامل معها؟
الأمن الإنساني: مقاربة اتيمولوجية
يشكل الأمن الإنساني مقاربة شاملة للأمن إذ أنه لا يقتصر فقط على التهديدات المرتبطة بالمجالات العسكرية و الاقتصادية فحسب بل يتعداه للتهديدات النابعة عن عجز الدول على مستويات التنمية الإنسانية و البناء الديمقراطي ،أي أنها ترتبط بضعف حركيات صناعة الاستقرار السياسي و الحفاظ على التجانس الاجتماعي في ظل عولمة التحديات و المخاطر مع بروز مجموعة من المظاهر البنيوية و النسقية العابرة للأوطان (الجريمة المنظمة ،الإرهاب الهجرة السرية ،التلوث ،الأوبئة....إلخ) .
فمقاربة الأمن الإنساني ، من هذا المنظور ،توسع مجال البحث ليشمل مجموعتين من مصادر التهديد في المغرب العربي و هي: المصادر الخارجية و المصادر الداخلية :
1)- المصادر الخارجية :
ويقصد بها مجموعة المتغيرات التي تنتج عن حركيات و أزمات تقع خارج مجال الدراسة و تشمل بالأساس خمس مصادر كبرى :
أ- السياسة الانفرادية للولايات المتحدة الأمريكية في العالم العربي و الإسلامي (العراق ،أفغانستان...)والتي تنتج حالة إحباط عند بعض شرائح المجتمع بشكل يغذي التطرف وينتج معه احتمالات الإرهاب (كما ظهر في تفكيك شبكات تجنيد المغاربة وتونسيون للذهاب للعراق مثلا)
ب-استمرار ثنائية التعامل مع مسألة الشرق الأوسط مع وجود انحياز واضح و فاضح لإسرائيل على حساب حق الشعب الفلسطيني في بناء دولته المستقلة و عاصمتها القدس الشريف ،مما يخلق أيضا و باستمرار حالات من الإحباط قد تشكل أرضية خصبة لتغذية التطرف الديني في دول المغرب العربي .
ج- حالات الأزمات التنموية في دول الساحل و التي تنتج عنها حركيات للهجرة السرية مع احتمال ارتباطها بالجريمة المنظمة و المتاجرة بالأسلحة الخفيفة .
د-بروز أزمات سياسية و أثنية في إفريقيا تنتج حركيات من الانتقال السري و غير الشرعي للأشخاص .
ه-انتشار وباء السيدا في إفريقيا مع احتمال انتقاله للشمال بفعل الهجرة السرية وبناء شبكات الدعارة و التجارة الجنسية.
(2)- المصادر الداخلية :
تشكل الحركيات الأزموية الداخلية أساس المعضلة الأمنية في المغرب العربي. من بين هذه اامدخلات السببية بمكن ذكر مايلي:
أ-ضعف البنى الاقتصادية لتميزها بالتبعية الإنتاجية (النفط في الجزائر ،الزراعة و السياحة في تونس ،الزراعة و السياحة و الموارد الطبيعية في المغرب ) مما يخلق بالأساس ضعف في التخطيط الإستراتيجي للتنمية ، ضعف القدرة على تعبئة الموارد المالية و ذلك بالنظر لتذبذب أسعار المواد الطاقوية ،الأولية و الزراعية في الأسواق العالمية مع عدم الاستقرار الايجابي للمنتوجات الصناعية المستوردة من خارج المنطقة.

ب-ضعف الأداء الديمقراطي في هذه الدول خاصة في تونس و المغرب لضعف التعددية ،ضعف الشفافية ،تراجع فلسفة الخدمة العامة مع غياب دولة الحق و القانون ،و هذا ما يجعل من احتمال بروزالتهديدات للاستقرار السياسي الداخلي جدية .

ج- ضعف التنشئة السياسية في هذه البلدان حسب منطق المواطنة و العصرنة مع ترك المجال العام مفتوحا لاستخدام الدين الإسلامي (في الدول الثلاثة) و الأمازيغية ( في المغرب و الجزائر ) كأحصنة تروادة مما يضعف من فكرة "الانتماء المطلق " للوطن و احتمال بروز أشكال جديدة أو متجددة من التطرف الديني أو اللغوي.
د-ضعف التعاون البيني لدول المغرب العربي على مستويات التنمية و التعامل مع ظاهرة اللاأمن (الجريمة المنظمة،مكافحة المتاجرة بالمخدرات ،....إلخ)
ه-تعثر عمليات تسوية قضية الصحراء الغربية مما ينتج تشنجات على مستوى العلاقات البينية في المنطقة.
و بالنظر لما سبق من مصادر التهديد فيمكن القول على أنها مشكلة من تهديدات بنيوية و أخرى نسقيه .

2)-التهديدات الأمنية :مقاربة بنيوية ونسقيه :
يمكن تصنيف طبيعة التهديدات التي يواجهها المغرب العربي إلى مجموعتين:
1-التهديدات البنيوية :

و يقصد بها تلك المرتبطة بضعف الأداء السياسي و الاقتصادي للدول و التي تنتج معها الفقر و الإقصاء و التهميش، و تغذي مع ذلك التطرف و احتمالات ظهور حركيات للعنف السياسي و ضعف الاستقرار و التجانس الاجتماعي . و من هنا يمكن إدراج التهديدات التالية ضمن هذه المجموعة :
أ- انتشار التطرف الديني بين الشرائح الاجتماعية المهمشة و الفقيرة بشكل يغذي معه الانقسامية الاجتماعية و التشرد السياسي و هذا بطبعه ينتج حركيات إضعاف الاستقرار السياسي و الاجتماعي و كذلك حركيات التوظيف السياسي للقيم المجتمعية لأغراض تغيير الدولة و المجتمع (ثنائية التطرف و الإرهاب)

ب-انتشار التطرف اللغوي و احتمال إنتاج أزمات على مستوى الهوية (أزمة القبائل في الجزائر و أزمات الريف في المغرب )
. ج-انتشار ثقافة العنف السياسي لانسداد الاتصال السياسي التفاعلي بين النظام السياسي و المجتمع مما يفقد أو يضعف الثقة في مؤسسات الحكم و يجعل من خيار العنف احتمالا واردا.
د-بفعل الفقر و التهميش ظهرت حركيات الهجرة الداخلية و ما تنتجه من أزمات على مستويات المدن الكبرى (الجريمة ، الفساد الأخلاقي ،المخدرات ، الدعارة...)

2- التهديدات النسقية :

و يقصد بها التهديدات النابعة عن ضعف التفاعل الايجابي داخل النسق السياسي (النسق العالمي ) النسق الفرعي ( المغرب العربي ) أو في ما بينها . و من بين هذه التهديدات يمكن ذكر :
أ-انتشار الجريمة المنظمة على مستويات تبييض الأموال ، المتاجرة بالمخدرات ، الدعارة المتاجرة بالأسلحة الخفيفة ،التهريب مع كل ما تحدثه هذه الجرائم من تاثبرات سلبية على الأنسجة الاقتصادية و الاجتماعية لدول المغرب العربي خاصة و أن هنالك تداخل و تلاحق بين الشبكات الإجرامية الوطنية مع الجهوية ( بين دول المغرب العربي مع إفريقيا) أو العالمية .
ب- الإرهاب كظاهرة عالمية عابرة للأوطان تتميز بالتشكل على المستويات العقدية و العملياتية و على مستويات " التعبير المادي" لأعمالها في دول المغرب العربي و في الساحل الإفريقي مع وجود ارتباطات فكرية و مادية بل وحتى عضوية مع الإرهاب العالمي.
ج- الهجرة السرية من الدول الإفريقية التي تجعل من المغرب العربي منطقة عبور نحو أوربا مع كل ما تخلفه منتداعيات سلبية على مستوى الإدارة الأمنية و الإنسانية لهذا المشكل خاصة مع ارتباط الهجرة السرية في أغلب الحالات مع الجريمة المنظمة.

د- المتاجرة بالمخدرات سواء لكون المغرب منتجه للقنب الهندي أو لتحول بعض هذه الدول و موانئها و مطاراتها و حدودها منفذا لهذه المواد السامة القادمة من آسيا و أمريكا اللاتينية نحو أوربا .
و أمام هذه الطبيعة المركبة للتهديدات الأمنية على مستوى مصادرها طبيعتها و أشكال التعبير عنها ، فعلى الدول المغاربية تبني حلولا و إستراتيجيات تتماشى مع هذه التهديدات .

3)- كيف التعامل مع هذه التهديدات ؟:

بالنظر لتنوع مصادر التهديد و أشكالها و ارتباط الداخلي بالخارجي ،فعلى دول المغرب العربي أن تتبنى مجموعة من الآليات المناسبة للتعامل معها و منها:
1-ضرورة بناء فلسفة حكم قائمة على قيم الحكم الراشد ،الديمقراطية المشاركاتية و حقوق الإنسان
2- ضرورة بناء فلسفة تنمية متمحورة حول الإنسان، محققة لحاجاته و غاياته و محققة لمبادئ العدالة في التوزيع مع تكريس مبدأ المساواة في الفرص و أمام القانون
3- ضرورة تطوير آليات إستباقية في التعامل مع الأزمات الاجتماعية و السياسية
4- ضرورة التعامل بثبات مع الجريمة المنظمة و الإرهاب و كل مصادر التهديد الأمني
5-ضرورة بناء استراتيجيات للتنشئة السياسية تكرس و تقدس المواطنة و تنبذ كل أشكال التطرف
6- حل القضية الصحراوية بتمكين الشعب الصحراوي من تقرير مصيره و تمكين المغرب العربي الكبير من بناء مؤسساته الاندماجية و التكاملية

7-تطوير آليات جماعية للوقاية من الإرهاب و الهجرة السرية و الجريمة المنظمة و محاربتها .


خاتمة

بالنظر للموقع الاستراتيجي ، الحضاري و الاقتصادي للمغرب العربي و انفتاحه على كل أشكال التهديدات الأمنية فإنه من الضروري على هذه الدول تطوير إستراتيجيات تكاملية لاحتواء وحل كل مصادر التهديد دون التركيز حصريا على المظاهر الخارجية أو التعبيرية لهذه التهديدات ، كما يجب عليها أيضا القيام بالإصلاحات البنيوية الداخلية الضرورية لتكريس فلسفة دولة الحق و القانون ،المواطنة و الحكم الراشد كقيم واقية من ظواهر التطرف و الإرهاب مع تمكين المؤسسات الأمنية من الوسائل الفعلية و الفعالة للتعامل معها حماية للمجتمعات ،الوطن و المواطنين .









الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التهديدات الأمنية في المغرب العربي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المغرب العربي، الحاضر الغائب.
» المغرب العربي التفاعلات المحلية والإقليمية والإسلامية
» الأزمة الليبية وتداعيتها على منطقة المغرب العربي
» مؤشرات تفعيل التكامل بين دول المغرب العربي – قراءة اقتصادية –
» ابعاد السياسة الخارجية الفرنسية تجاه المغرب العربي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى قالمة للعلوم السياسية :: ******** لسا نـــــــــــــــــــــــس ******** :: السنة الثالثة علوم سياسية ( محاضرات ، بحوث ، مساهمات ) :: عـــلاقــــــــات دولــــيــــــة ( محاضرات ، بحوث ، مساهمات )-
انتقل الى:  
1