عنوان الكتاب: الفلسفة البيئية .. "من حقوق الحيوان إلى الإيكولوجيا الجذرية".
تحرير: مايكل زيمرمان
ترجمة: معين شفيق رومية
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب – الكويت.
الطبعة: الأولى، رمضان 1427هـ - أكتوبر 2006. والكتاب ضمن سلسلة "عالم المعرفة"، العدد (332) – الجزء الأول.
عدد الصفحات: 399 صفحة من القطع الصغير.
العنوان الأصلي للكتاب:
Environmental Philosophy "From Rights to Radical Ecology", by, Michael E. Zimmerman. Prentice Hall, Upper Saddle River, New Jersey 07458, Third Edition 2001.
هذا الكتاب: (من تقديم الناشر):
ثمة تيارات في الفكر المعاصر تأخذ على عاتقها مهمة تحليل الجوانب الفلسفية للأزمة البيئية، وتطرح في هذا السياق سؤالا مركزيا فحواه: ما مدى حاجتنا – نحن البشر – إلى فهم جديد لعلاقتنا مع العالم الطبيعي في عصر التدهور البيئي الذي نعيشه؟
وهذا الكتاب – بجزأيه – يضم مختارات قيمة كتبها أبرز مفكري الفلسفة البيئية، بما يتيح للقارئ تبصرات معمقة في الأفكار الأساسية التي يطرحها هذا الحقل الجديد الصاعد في الفكر العالمي المعاصر.
يغطي الجزء الأول ميداني الأخلاق البيئية والإيكولوجيا العميقة، أما الجزء الثاني، الذي سوف نعرضه بمشيئة الله تعالى، فيتناول تياري النسوية الإيكولوجية والإيكولوجيا السياسية.
لم يقتصر الكتاب على لون واحد، بل حرص محرروه على شمل معظم ألوان الطيف في كل ميدان من ميادين الفلسفة البيئية بما يتيح للقارئ الإطلاع على مقارنات ومنظورات مختلفة تصل إلى حد التباين والتناقض.
يزخر الكتاب بالأفكار والمفاهيم والآراء التي تتحدى القارئ والمفكر في جدتها وجرأتها وخروجها على المألوف الذي ساد الفكر البشري ، والغربي منه خصوصا، طيلة القرون السابقة.
إن الكتاب، إذ يقدم نظرات غير مسبوقة تركز على الفكر والقيم في بحثها المزدوج عن جذور وحلول الأزمة البيئية، يعيد إلى الفلسفة ذلك المعنى الأصيل، الذي ربما بهت قليلا، الفلسفة بوصفها ضربا من الحكمة: حكمة التفكير وحكمة التدبير.
أهم ما جاء وتناوله الكتاب:
1- مقدمة المترجم: اخضرار الفلسفة:
"إن اخضرار العلوم والدراسات الإنسانية والفلسفة بشير اخضرار وجودنا على هذا الكوكب الذي نشأنا من ترابه وإليه نعود" [معين شفيق رومية].
2- مدخل إلى الطبعة الثالثة:
"إن أحد أهم الإسهامات التي يستطيع الفلاسفة تقديمها، كما بين سقراط منذ زمن طويل، يتمثل في نقد ثقافاتهم الخاصة" [مايكل زيمرمان].
3- مقدمة عامة:
"كي نفهم كم هي مثيرة التغيرات التي حدثت في المعايير الأكاديمية والعامة نحو القضايا البيئية، يحتاج القارئ فقط إلى التأمل في حقيقة أن مثل هذه الأنثولوجيا، التي أقدمها في طبعتها الثالثة الآن، لم يكن متاحا التفكير بها منذ أكثر من جيل مضي" [مايكل زيمرمان].
4- الباب الأول: الأخلاق البيئية:
4-1- مقدمة [بقلم/ ج. بايرد كاليكوت]:
"تستطيع أفعالنا منع كائن حي من تحقيق غايته، وهذا يعني إلحاق الأذى بالكائن" [ج. بايرد كاليكوت].
4-2- الفصل الأول: هل هناك حاجة إلى أخلاق جديدة بيئية؟ [بقلم/ ريتشارد سيلفان (روتلي)]:
"مسألة بقاء الحوت الأزرق يجب ألا تعتمد على ما يعرفه البشر أو على ما يشاهدونه في التلفاز. إن المصالح والتفضيلات البشرية ضيقة الأفق إلى حد كبير، حيث لا تستطيع تقديم أساس مقنع لإصدار قرار حول ما هو مرغوب به بيئتا" [ريتشارد سيلفان (روتلي)].
4-3- الفصل الثاني: كل الحيوانات متساوية [بقلم/ بيتر سينغر]:
"من المؤسف أن الفلسفة لا تحيا دوما وفق ما يقتضيه دورها التاريخي. فالفلاسفة كائنات بشرية ويخضعون لكل التصورات المسبقة في المجتمع الذي ينتمون إليه. قد يفلحون أحيانا في الإفلات من قبضة الأيديولوجيا السائدة: لكنهم غالبا ما يصبحون المدافعين الأكثر حذقا عنها" [بيتر سينغر].
4-4- الفصل الثالث: حقوق الحيوان وأخطاء الإنسان [بقلم/ توم ريغان]:
"إن حقيقة كون الحيوانات لا تستطيع بذاتها التعبير عن مصلحتها الخاصة لا تضعف ما علينا من إلزام للعمل لمصلحتها، بل إن عجزها ليجعل هذا الإلزام أعظم شأنا" [توم ريغان].
4-4-1- التفسير الكانطي.
4-4-2- التفسير بالقسوة.
4-4-3- التفسير النفعي.
4-4-4- حقوق الحيوان.
4-5- الفصل الرابع: حول الاعتبارية الخلقية [بقلم/ كينيث ي. غودباستر]:
• "يكون الشيء صائباً عندما يميل إلى صون تكامل واستقرار وجما المجتمع الحيوي. ويكون خاطئا خلافا لذلك" [ألدوليوبولد].
• "إن فكرة "الحقوق" لا تنطبق، بكل بساطة، على ما هو غير بشري ... فالقول إنه من الخطأ معاملة الحيوانات بقسوة، شيء، والقول عن للحيوانات حقوقا شيء آخر تماما" [جون باسمور].
4-6- الفصل الخامس: أخلاقيات احترام الطبيعة [بقلم/ بول و. تايلور]:
"نتحدث أحيانا عن الديناصورات الفاشلة، سيكون الوقت كافيا لإطلاق هذا الحكم عندما يمر علينا مجرد عُشر مدة بقائها" [ستيفن ر.ل. كلارك].
4-6-1- منظومتا التمركز البشري والتمركز الحيوي في الأخلاق البيئية.
4-6-2- وجهة النظر المتمركزة حيويا إلى الطبيعة.
4-6-3- البشر كأعضاء في مجتمع الحياة على الأرض.
4-6-4- العالم الطبيعي كمنظومة عضوية.
4-6-5- الكائنات الحية الفردية كمراكز غائية للحياة.
4-6-6- إنكار التفوق البشري.
4-6-7- الحقوق الخلقية وقضية المطالب المتعارضة.
4-7- الفصل السادس: تحرير الحيوان والأخلاق البيئية "زواج باطل .. طلاق سريع" [بقلم/ مارك ساغوف]:
"إنني لا أنكر كون الكائنات البشرية قاسية مع الحيوانات، وأنهم يجب ألا يكونوا هكذا، وأن هه القسوة ينبغي أن تتوقف، وأن المواعظ حول هذا الفعل ملائمة وضرورية. إنني أنكر وحسب أن يكون لهذه المواعظ أي صلة بالمذهب البيئي، أو أن تقدم أي أساس للأخلاق البيئية" [مارك ساغوف].
4-8- الفصل السابع: أخلاق الأرض [بقلم/ ألدو ليوبولد]:
"إن أخلاق الأرض تغير دور الإنسان العاقل من مستعمر لمجتمع الأرض إلى عضو عادي ومواطن فيه. إنها تقتضي منه احترام الأعضاء – الزملاء له، وأيضا احترام المجتمع بحد ذاته" [ألدو ليوبولد]:
4-8-1- التسلسل الأخلاقي.
4-8-2- مفهوم المجتمع.
4-8-3- الضمير الإيكولوجي.
4-8-4- بدائل أخلاق الأرض.
4-8-5- هرم الأرض The Land Pyramid.
4-8-6- عافية الأرض والانقسام A-B.
4-8-7- النظرة العامة.
4-9- الفصل الثامن: الأخلاق البيئية الكلية ومشكلة الفاشية الإيكولوجية [بقلم/ ج. بايرد كاليكوت]:
"المقصود من أخلاق الأرض أن تكمل، لا أن تحل محل، الأخلاق الاجتماعية الأكثر توفيرا، ذلك أنها تتمة أو إضافة" [ج. بايرد كاليكوت].
4-9-1- الأصل التطوري للأخلاق.
4-9-2- التفسير الحديث البديل لأصل الأخلاق.
4-9-3- التلازم بين تطور الأخلاق وتطور المجتمع.
4-9-4- أخلاق الأرض كخطوة قادمة في المجتمع الدارويني – ثنائية الأخلاق.
4-9-5- كًُلانية أخلاق الأرض وسليفاتها.
4-9-6- مشكلة الفاشية الإيكولوجية.
4-9-7-ترتيب الواجبات الناشئة عن العضوية في مجتمعات متعددة.
4-9-8- تطبيق مبادئ الأولوية على مشكلة الغابة المعمرة.
4-10- الفصل التاسع: تحديات في الأخلاق البيئية [بقلم/ هولمز رولستون الثالث]:
"كل انقراض هو نوع من القتل الفائق" [هولمز رولستون الثالث].
4-10-1- الحيوانات العليا.
4-10-2- الكائنات الحية.
4-10-3- الأنواع الحية.
4-10-4- المنظومات البيئية.
4-10-5- نظرية القيمة.
4-11- الفصل العاشر: حقوق الحيوان والأخلاق البيئية: اتحاد جديد [بقلم/ ج. بايرد كاليكوت]:
"من بين أكثر المضامين تشوشا التي تستخلص من عدم التمييز الذي يسم نظرية حقوق/ تحرير الحيوان التقليدية ذلك القول بوجوب الحماية – إن أمكن ذلك – للحيوانات النباتية البريئة من مفترساتها اللاحمة. فلا يمكن لأي شيء أن يكون أكثر تناقضا مع أخلاق المجتمع الحيوي من هذا الاقتراح" [ج. بايرد كاليكوت].
5- الباب الثاني: الإيكولوجيا العميقة:
5-1- مقدمة: بقلم/ جورج سيشنز:
"إذا كان ينبغي للبشرية أن تتخلى عن التقدم والنمو الاقتصادي والتنمية – أي تتخلى عن العالم الحديث – كي تنهي حربها مع الطبيعة وتقيم السلام مع الكوكب، فإن تلك هزيمة مأساوية" [باري كومونر].
5-1-1- الثورة لبيئية في الستينيات وصعود حركة الإيكولوجيا العميقة.
5-1-2- ثورو وصون الحالة البرية للبشر وغير البشر.
5-1-3- رد الفعل الاقتصادي المتمركز بشريا في الثمانينيات وبروز التنمية المستدامة.
5-1-4- أصول ثورة الستينيات البيئية لدى ديفيد براور ومؤتمرات الحياة البرية في نادي سييرا.
5-1-5- الثورة البيئية والتلوث الصناعي – المديني والمذهب البيئي والعدالة الاجتماعية.
5-1-6- آرنى نايس وتوطيد حركة الإيكولوجيا العميقة.
5-1-7- تعليق على البحوث.
5-2- الفصل الحادي عشر: الإنسان القابل للحياة [بقلم/ توماس بيدي]:
"إن التحكم الصناعي في وسائل الإعلام هو من بين أكثر القوي المخربة التي تهدد قابلية الإنسان للحياة" [توماس بيري].
5-3- الفصل الثاني عشر: حركة الإيكولوجيا العميقة: بعض الجوانب الفلسفية [آرني نايس]:
"يتصرف مناصرو حركة الإيكولوجيا العميقة في النزاعات المعاصرة على أساس من اعتقاداتهم ومواقفهم. وهذا يمنحهم قدرة خاصة وترقبا سارا أو أملا بمستقبل أكثر اخضرارا" [آرني نايس].
5-3-1- الإيكولوجيا العميقة في موقف الدفاع.
5-3-2- دعوة إلى الجهر.
5-3-3- ما الإيكولوجيا العميقة؟
5-3-4- الإيكولوجيا العميقة مقابل الضحلة.
5-3-4-1- التلوث.
5-3-4-2- الموارد.
5-3-4-3- عدد السكان.
5-3-4-4- التنوع الثقافي والتقانة الملائمة.
5-3-4-5- أخلاقيات البر والبحر.
5-3-4-6- التعليم والمشروع العلمي.
5-3-5- لكن، لماذا إيكولوجيا "عميقة"؟
5-3-6- تمثيل الإيكولوجيا العميقة كمنظومة اشتقاقية.
5-3-7- الأصول المتعددة لبرنامج الإيكولوجيا العميقة.
5-3-8- الحكمة الإيكولوجية T مثال عن منظومة إيكولوجية عميقة اشتقاقية.
5-4- الفصل الثالث عشر: جلاء انتقادات الإيكولوجيا العميقة [بقلم/ هارولد غلاسير]:
"تعطي حركة الإيكولوجيا العميقة الأولوية للتركيز على عكس مسار الأزمة البيئية. لكن هذا التركيز لا يعوق أو يقوض، بأي شكل، الاهتمامات المتداخلة لحركات السلام والعدالة الاجتماعية" [هارولد غلاسير].
5-4-1- مقدمة.
5-4-2- أفكار خاطئة ومغالطات.
5-4-3- أصول سوء الفهم: بعض التأمل.
5-4-4- المقارنة الإيكولوجية العميقة: محاولة للتوضيح.
5-5- الفصل الرابع عشر: المناظرة ومثيلاتها بين الإيكولوجيا العميقة والنسوية الإيكولوجية [بقلم/ ورويك فوكس]:
"يؤكد النقاد النسويون للإيكولوجيا العميقة أنها تتحدث عن "مركزية بشرية" محايدة جنسانيا كجذر للهيمنة على الطبيعة، في حين أن المركزية الذكورية هي الجذر الحقيقي في الواقع" [مايكل زيمرمان].
5-5-1- الإيكولوجيا العميقة والمساواتية المتمركزة إيكولوجيا.
5-5-2- النقد النسوي الإيكولوجي للإيكولوجيا العميقة.
5-5-3- مشكلات هذا النقد وأمثاله.
5-5-4- الرد الإيكولوجي العميق الأساسي على النقد النسوي الإيكولوجي.
5-6- الفصل الخامس عشر: المركزية الإيكولوجية البرية وحماية المنظومة البيئية العالمية [بقلم/ جورج سيشنز]:
5-6-1- البرية: من موير إلى بينشوت إلى موير.
5-6-2- بيولوجيا الحفاظ وما تحمله للسيرورات التطورية على الأرض.
5-6-3- مقاربات التسوير الحمائي للمنظومة البيئية العالمية.
5-6-4- الترميم والتسكين والإشراف الإيكولوجي.
5-6-5- الطبيعة الحرة والثقافة الحيوية والإقليمية الحيوية.
5-6-6- حماية البرية في العالم الأول.
5-6-7- منظور دولي.
6- الهوامش.
المؤلفون في سطور:
# ما يكل إ. زيمرمان Michael E. Zimmerman:
أستاذ الفلسفة في جامعة تولان. كان طيلة سبع سنوات مديرا مشاركا في برنامج الدراسات البيئية في تولان. ألف كتابين حول أعمال هيدجر، والعديد من المقالات الأكاديمية، ونشر أيضا كتاب Contesting Earth Future: Radical Ecology and Post modernity يعمل في اللجنة التنفيذية للرابطة العالمية للفلسفة البيئية.
# ج. بايرد كاليكوت J. Baird Callicott:
أستاذ الدراسات الفلسفية والدينية في جامعة شمال تكساس. وهو مؤلف كتاب "دفاعا عن أخلاق الأرض: مقالات في الفلسفة البيئية"، و "ما بعد أخلاق الأرض: مقالات إضافية في الفلسفة البيئية" ، و "تبصرات حول الأرض: استطلاع متعدد الثقافات للأخلاق البيئية من حوض البحر الأبيض المتوسط إلى الشواطئ الاسترالية" ، وكذلك أكثر من مائة فصل في كتب ومقالات ومراجعات كتب في ميدان الفلسفة البيئية.
# ريتشارد سيلفان (روتلى، سابقا) Rechard Selvan (Formerly Routley):
كان زميلا في مدرسة البحث في العلوم الاجتماعية في الجامعة الوطنية الاسترالية، كانبيرا. حرر مع كل من دون مانيسون ومايكل ماك روبي كتاب Environmental Philosophy.
# بيتر سينغر Peter Singer:
أستاذ كرسي إيرا دو كامب للأخلاق الحيوية في مركز القيم الإنسانية، جامعة برنستون. مؤلف عدة كتب منها:
- Animal Liberation: A New Ethics for Our Treatment of Animal.
- Practical Ethics.
- The Expanding Circle: Ethics and Sociobiology.
# توم ريغان Tom Regam:
أستاذ الفلسفة وأستاذ متميز، وهو خريج جامعة ولاية كارولينا الشمالية. من مؤلفاته:
- The Case for Animal Rights.
- Animal Rights and Human Obligations (with Peter Singer).
# كينيث ي. غودباستر Kenneth E. Goodpaster:
يشغل منصب أستاذ كرسي ديفيد وباربرا كوخ للأخلاقيات العمل في جامعتي سانت توماس وسانت بول في مينيسوتا. شارك مع آخرين في إعداد كتاب Ethics and Problems of the 21st Century.
# بول و. تايلور Paul W. Taylor:
أستاذ الفلسفة الفخري في كلية بروكلين، جامعة مدنية نيويورك، وهو مؤلف كتاب: Respect for Nature "A Theory of Environment Ethics".
# مارك ساغوف Mark Sagoff:
مدير وباحث أكاديمي في معهد الفلسفة والسياسة العامة في جامعة ميرلاند. من مؤلفاته: The Economy of the Earth: Philosophy, Law, and the Environment .
# ألدو ليوبولد Aldo Leopold (1887-1949):
كان أستاذ إدارة الحياة البرية في جامعة ويسكونسن منذ العام 1933 وحتى وفاته. أشهر مؤلفاته A Sand County Almanac الذي يعد لدى الكثيرين بمنزلة الكتاب المقدس للحركة البيئية.
# هولمز رولستون الثالث Holmes Rolston III :
أستاذ الفلسفة في جامعة ولاية كولورادو. مؤلف كتاب Philosophy Gone Wild: Essays in Environment Ethics وكتاب Environment Ethics: Duties to and Values in the Natural World.
وقد نشرت محاضراته التي ألقاها في غليفورد ضمن كتاب Genes, Genesis and God: Values and Their Origins in Natural and Human History.
# جورج سيشنز George Sessions:
أستاذ الفلسفة في كلية سييرا في روكلين، كاليفورنيا. كتب مقالات كثيرة في الفلسفة البيئية والإيكولوجيا العميقة. وشارك (مع بيل ديفال) في تأليف كتاب Deep Ecology. وقد نشر أخيرا أنثولوجيا بعنوان Deep Ecology for the 21st century.
# توماس بيري Thomes Berry:
مدير مركز ريفيردال للبحوث الدينية في نيويورك، ويعد على نطاق واسع أحد أبرز اللاهوتيين الإيكولوجيين في العالم. مؤلف كتاب The Dream of the Earth (1988) والكثير من البحوث في اللاهوت الإيكولوجي.
# آرني نايس Arne Naess:
أستاذ فلسفة متقاعد في جامعة أوسلو، النرويج، حيث رأس قسم الفلسفة سنوات عديدة. ابتكر نايس مصطلح "الإيكولوجيا العميقة" في العام 1972 وطور مفاهيمه الأساسية. يعد على نطاق واسع أحد الأكاديميين البارزين في أوروبا. وهو مؤلف كتاب "Ecology, Community and Lifestyle" (تُرجم إلى الإنجليزية عام 1989) والعديد من الكتب والبحوث حول اللسانيات التجريبية وفلسفتي اسبينوزا وغاندي والحكمة الإيكولوجية.
# هارولد غلاسير Harold Glasser:
أستاذ الدراسات البيئية في جامعة غرب ميتشيغان. والمحرر العام للأعمال المختارة لآرني نايس. المجلد الحادي عشر المنشور عام 2001، ومؤلف الكثير من المقالات في السياسة والقيم البيئية.
# ورويك فوكس Warwick Fox:
المحاضر الأول في الفلسفة في مركز الأخلاق المهنية، جامعة وسط لانكشاير. مؤلف كتاب Toward a Transpersonal Ecology (1995) وكتاب The New Ethics وحرر كتاب Ethics and the Built Environmental (2000).
المترجم في سطور:
معين فيق رومية
• من مواليد: سورية – اللاذقية – 1965.
• المؤهلات العلمية:
- بكالوريوس في الهندسة المدنية، جامعة تشرين، سورية، 1988.
- بكالوريوس في الفلسفة، جامعة دمشق، سورية، 1998.
- دبلوم دراسات عليا في الفلسفة، جامعة دمشق، 2000.
- ماجستير في الفلسفة من جامعة دمشق، 2005.
• عمل ودرس في الأقسام التالية:
- قسم البيئة ، كلية الهندسة المدنية، جامعة تشرين، 1989-1993.
- قسم العلوم الأساسية (الرياضيات وبرمجة ومعالجة المعلومات)، كلية الهندسة المدنية، جامعة تشرين، 1994-1997.
- مديرية النظم والمعلومات، جامعة دمشق، 1998-2000.
- قسم العلوم الأساسية، كلية الهندسة المدنية، جامعة تشرين، 2001.
• نشرت له دراسات وترجمات عديدة في المجلات والدوريات العربية تتناول ميداني فلسفة العلم والفلسفة البيئية.
• له تحت الطبع في وزارة القافة السورية كتابا من ترجمته بعنوان