الرئيسية / المكتبة
اسم الكتاب
مصادر الفكر الإسلامي في اليمن
تحميل الكتاب
اسم المؤلف: المؤرخ / عبدالله محمد الحبشي
تاريخ النشر: 2/13/2010
كتاب الغني عن التعريف في فهرست الكتب والمصادر الفكرية الإسلاميية في اليمن للمؤلفه السيد المؤرخ / عبدالله محمد الحبشي
اسم الكتاب
رحلة الأشواق القوية
تحميل الكتاب
اسم المؤلف: العلامة الشيخ/ عبدالله بن محمد باكثير الكندي
تاريخ النشر: 2/13/2010
كتاب رحلة الأشواق القوية إلى مواطن السادة العلوية للعلامة الشيخ/ عبدالله بن محمد باكثير الكندي المستوطن بمدينة زنجبار
وبها تعليقات للمؤرخ العلامة : عبدالله بن محمد السقاف
طبعة سنة 1405 هـ
اسم الكتاب
معجم مؤلفات العلامة السخاوي
تحميل الكتاب
اسم المؤلف: إعداد د/ ناصر بن سعود بن عبدالله السلامة
تاريخ النشر: 2/13/2010
معجم مؤلفات العلامة السخاوي بمكتبيات المملكة العربية السعودية
إعداد د/ ناصر بن سعود بن عبدالله السلامة
اسم الكتاب
الإعلان بالتوبيخ لمن ذم أهل التاريخ
تحميل الكتاب
اسم المؤلف: الإمام السخاوي
تاريخ النشر: 2/13/2010
كتاب الإعلان بالتوبيخ لمن ذم أهل التاريخ للإمام الكبير الحجة محمد بن عبدالرحمن بن محمد شمس الدين السخاوي رحمه الله تعالى المتوفي سنة 902 هـ
اسم الكتاب
تاريخ العالم العربي في تصنيف مكتبة الكونجرس
تحميل الكتاب
اسم المؤلف: تعريب وتعديل يونس أحمد إسماعيل الشوابكة
تاريخ النشر: 2/13/2010
كتاب تاريخ العالم العربي في تصنيف مكتبة الكونجرس
ترجمة عربية معدلة مع دراسة نقدية وكشاف
تعريب وتعديل
يونس أحمد إسماعيل الشوابكة
إشراف
د. حسام محمد سلطان العلماء
إبراهيم محمد الطنيجي
اسم الكتاب
أضواء على العصر الحجري الحديث
تحميل الكتاب
اسم المؤلف: ج. هاوكس ول . وولى
تاريخ النشر: 2/13/2010
ثلاثة فصول مترجمة من كتاب : ما قبل التاريخ وبداية المدنية تحت مسمى (أضواء على العصر الحجري الحديث)
للمؤلف الشهير ج. هاوكس ول . وولى
ترجمة د/ يسرى الجوهري
اسم الكتاب
حضرموت من 1934 - 1935 م
[url=http://hadhramy.net/Image_files/Files/Hadhramot 1934-1935.pdf]تحميل الكتاب[/url]
اسم المؤلف: دبليو إتش انجرامس
تاريخ النشر: 2/13/2010
كتاب حضرموت من 1934 - 1935 م
الذي صدر للكاتب المشتشرق دبليو إتش انجرامس في رحلته إلى حضرموت في فترتين وهي 1934 - 1935 م وترجم إلى العربية وطبع في مطابع جامعة عدن 2001
صدر الكتاب باللغة العربية باسم : تقرير حول الحالة في حضرموت سياسياً واجتماعياً واقتصادياً
اسم الكتاب
دراسات من تاريخ حضرموت الحديث والمعاصر
تحميل الكتاب
اسم المؤلف: أ.د صالح علي باصرة
تاريخ النشر: 10/3/2009
لا ريب في أن محتوى كتاب "دراسات من تاريخ حضرموت الحديث والمعاصر" للأستاذ الدكتور صالح علي باصرة يكتسب أهمية كبيرة ليس فقط بالنسبة للمؤرخين والمتخصصين لكن أيضاً بالنسبة لأبناء المجتمع كافة، لاسيما الشباب الذين سيطلعون فيه على كثير من المعلومات المتعلقة بحضرموت واليمن بشكلٍ عام.
ويبدو لنا أنّ للدراسات الثلاث الأخيرة من الكتاب أهمية استثنائية بالنسبة للشباب إذ أنها تنفـــرد برصد آليات بروز الوعي السياسي بين صفوف التلاميذ والطلاب والسباب في حضرموت، وتؤرخ كذلك لبدايات نضال الطلاب والشباب في حضرموت وعموم اليمن ضد الاستعمار، وللدور الذي قاموا به في سبيل تحقيق الاستقلال والوحدة والنهوض الاقتصادي والثقافي والاجتماعي في بلادنا.
وعلى الرغم من هذه الأهمية الكبيرة التي ينطوي عليها محتوى الكتاب فقد رأينا أن نحصر حديثنا هنا في تقديم سريع لأهم السمات التي - في نظرنا- يتميز بها المنهج الذي استخدمه المؤرخ صالح علي باصرة في تأليف كتابه: "دراسات من تاريخ حضرموت الحديث والمعاصر".
من المعلوم أنه بفضل عد من مؤرخي القرن الثامن عشر، منهم الفرنسيان فولتير وميشليه والإيطالي فوكو، لم يعد التاريخ يقتصر على رصد الوقائع الحربية والسياسية وتتويج الملوك وسقوطهم، بل أصبح يتناول أيضاً الأبعاد الثقافية والاقتصادية والاجتماعية والحضرية والعلمية والفكرية الخاصة بالمنطقة أو البلاد أو الأمة التي يُؤرّخ لها. وحتى في وقتنا الحاضر لا يزال عدد كبير من المؤرخين يسعى إلى تضمين كتاباته التاريخية جميع تلك الأبعاد. لكن منذ منتصف القرن الماضي أخذ المؤرخون يميلون إلى حصر كتاباتهم في دراسة حقب تاريخية محددة، وفي كل حقبة يركزون على بُعدٍ واحد من الأبعاد "التاريخية" للمنطقة التي يدرسونها، ويرى المؤرخ باصرة في المقدمة التي وضعها لكتابه أن هذا الاتجاه الجديد في تدوين التاريخ يساعد على "دراسة الجزئيات الصغيرة وربما غير المرئية في التاريخ العام لمجتمع معين أو دولة معينة أو إقليم من أقاليمها. وهذا اتجاه حبذه ويحبذه المؤرخون المعاصرون ولأكثر من سبب".
لهذا يكرس الدكتور صالح علي باصرة الكتاب الذي بين أيدينا لدراسة بعض الجوانب من تاريخ جزء من اليمن: حضرموت. وتكريس الكتاب لتاريخ حضرموت لا يعني أنّ، خلال الفترة المنصرمة من مشواره البحثي لم ينشر دراسات وأبحاثاً حول أجزاء أخرى من اليمن؛ فهو قد شارك في عدد من الندوات والمؤتمرات بمداخلات عن اليمن بشكل عام أو عن عدن بشكل خاص. ويشير في المقدمة أنه بصدد نشر عدد آخر من دراساته في كتاب بعنوان: "دراسات في تاريخ عدن الحديث".
ومن ناحية أخرى، ينبغي أن نؤكد أن المؤرخ باصرة، عندما يعمد إلى التركيز في كتاباته على هذا الجزء أو ذاك من اليمن، يسعى في الوقت نفسه إلى ربط الأحداث في ذلك الجزء بالأحداث المشابهة أو المعاصرة التي تجري على مستوى عموم الساحة اليمنية. فهو عند حديثه عن انتفاضة التلاميذ والطلاب في غيل باوزير في مارس 1958، مثلاً، يربطها بالبدايات الأولى للحركة الطلابية في اليمن بشكل عام، وذلك حينما يقول (في صفحة 178): "كانت أحداث المدرسة المتوسطة عام 1958، وتلاميذ عدن في فبراير 1961، ومظاهرات طلاب وتلاميذ تعز وصنعاء في أغسطس 1962 وأكتوبر 1963، وقد استفادت هذه الحركة من خبرة ودروس الثلاثة الأحداث في نضالها اللاحق".
ومن المنطلق نفسه، نلاحظ أن المؤرخ باصرة، عندما يتناول التاريخ الحديث والمعاصر لمدينة شبام لا يتردد في تقديم عدد لا بأس به من المعلومات حول التاريخ القديم والوسيط للمدينة، أي أنه لا يفصل بشكل جذري بين الجزء الحديث والمعاصر من تاريخ مدينة شبام وتاريخها القديم. باختصار يتبيّن لنا أن باصرة يوظف في كتاباته التاريخية منهجاً علمياً يحافظ على العلاقة الجدلية الوثيقة بين الجزء والكل، ويحاول أن يضع المسار التاريخي للجزء في إطار المسار العام لتاريخ المنطقة.
وتكمن إحدى المزايا الأخرى لمنهج باصرة في سعي المؤرخ للالتزام بالحياد والموضوعية. فعلى الرغم من تشكيك بعض النقاد في إمكانية التزام المؤرخ بالحياد عند كتابة التاريخ، ولاسيما التاريخ المعاصر، يبدو لنا أن الأستاذ الدكتور صالح علي باصرة يحاول أن يبتعد عن النظرة الذاتية أو المؤدلجة. كما أنه يبتعد كذلك عن الانتقائية في المراجع والمصادر. مثلاً، عند تناوله، في إطار دراسته للهجرة الحضرمية إلى شرق آسيا، لقضية الخلاف العلوي-الإرشادي بين المهاجرين يستعرض مختلف الآراء المتناقضة دون تحيز لأي منها؛ فهو يورد آراء محمد بن أحمد الشاطري وعلي بن عقيل وحامد القادري وكذلك آراء صلاح البكري وعلي باكثير وفان دن بيرخ وأولريكا فرايتاج... الخ. وهذا البعد التوثيقي يعكس مدى اتساع قراءات المؤرخ الأكاديمي الذي يحرص أيضاً على ذكر مصادره ومراجعه في أسفل الصفحات... ويتجسد هذا الحرص أيضاً في تضمين باصرة كتابه "بيبليوجرافيا" أي قائمة مراجع ومصادر تضم مائتين وواحد وعشرين مادةً.
أما السمة المنهجية الثالثة التي تبرز بوضوح في كتاب "دراسات من تاريخ حضرموت الحديث والمعاصر" فتكمن في الطريقة التحليلية لعرض المادة التاريخية، وهذه الطريقة تعكس في المقام الأول الخبرة الطويلة لباصرة، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر في جامعة عدن، في تقديم المادة بأسلوب واضح ومبسط وبعيدٍ عن التعقيد والإنشائية. ويتجلى أسلوب العرض التحليلي هذا بشكل واضح في - مثلاً- الدراسة المكرسة لـ"بامطرف: إصداراته ومنهجه في التدوين" التي، على الرغم من قصرها، يقسمها المؤلف إلى مقدمة وجزئين، ويقوم بتقسيم كل جزء إلى عدة أجزاء. فالجزء الأول، مثلاً، يحتوي على سبعة أجزاء فرعية (مرقمة من 1 إلى 7) ويتوزع الجزء الفرعي الأول منها ‘لى خمس نقاط مرقمة من أ إلى هـ.
ولاشك أن اهتمام باصرة بالبعد المنهجي والتوثيقي في كتاباته التاريخية هو الذي دفعه إلى تكريس تلك الدراسة لبامطرف ومنهجه في التدوين، والدراسة التي قبلها لـ"أعمال المؤرخ سعيد عوض باوزير ومنهجه في تدوين التاريخ". ويمكن أن نشير هنا إلى أن الأستاذ صالح باصرة قد شارك في الحفل التابيني للمؤرخ محمد بن أحمد الشاطري بدراسة تناول فيها أيضاً منهجه التاريخي. ومن ناحية أخرى يتجسد اهتمام باصرة بمناهج الدراسات والكتابة التاريخية في تأليفه هو والأستاذ محمد سعيد القدال لكتاب "الدليل إلى كتابة الأبحاث الجامعية".
اسم الكتاب
إدام القوت في ذكر بلدان حضرموت
[url=http://hadhramy.net/Image_files/Files/edam alqot.pdf]تحميل الكتاب[/url]
اسم المؤلف: مفتى الدياى الحضرمية السيد عبدالرحمن بن عبيدالله السقاف
تاريخ النشر: 5/3/2009
معجم بلدان حضرموت المسمى إدام القوت في ذكر بلدان حضرموت
يُعد "معجم بلدان حضرموت" أول موسوعة جغرافية مكرسة لحضرموت إذا ما استثنينا كتاب "النسبة إلى البلدان" للطيب بامخرمة. وقد حرص فيه المؤلف على التعريف بالمشهور من مدن وقرى حضرموت من حيث الموقع والنشأة والتاريخ والسكان وأبرز الأسر والأعلام، كل ذلك مع استحضار الفرائد من الأشعار والأخبار وإيراد النكت والنوادر والشواهد من القصص، بل كثيراً ما نجده يعرج إلى القضايا الفقهية والشرعية إذا ما استلزم الأمر تناول ذلك. فجاء الكتاب سفراً فريداً ورائعاً دلل على ما يتمتع به المؤلف من سعة الإطلاع، وذلك ليس غريبا عن السيد عبد الرحمن بن عبيد الله السقاف الذي حمل أرفع المقامات فعرف بعالم حضرموت ، ومفتي الديار الحضرمية.
وإذا كان قد جعل من كتابه هذا مختصرا بالجغرافيا مع شذرات من التاريخ ، فهو قد توسع بصورة أوفى وأشمل من الناحية التاريخية في كتابه الذي أسماه (بضاعة التابوت في تاريخ حضرموت) وهو الذي كثيراً ما يحيلنا إليه، فيقول: "وقد ذكرت في الأصل" أو "وهذا مفصل في الأصل". فهو يعني بالأصل كتابه "التابوت" الذي يقع في ثلاثة مجلدات، وهو ما زال مخطوطاً،
ولأن المؤلف قد عني في هذا الكتاب بالحديث عن القبائل والعائلات القاطنة في كل منطقة، وتاريخها ، وأصولها ، والمشهورين من رجالها، فإن ما يلفت النظر فيه هو حرصه على تسجيل تاريخ حياة عدد من الأشخاص الحضارم الذين أسهموا في النشاط الاقتصادي بالجزيرة العربية، وعملوا على تأسيس كيانات اقتصادية حملت أسماء مشهورة مثل: آل بغلف، وآل باخشب ، وآل باعشن ، وآل باخشوين ، وآل بقشان وآل بامشموس، وآل شماخ ، وآل باناعمه ، وآل باحميش ، وآل بالادن ، آل العمودي ، وغيرهم . كما أنه عالج جوانب من حياته الذاتية وذلك في سياق حديثه عن والد زوجته السيد عبد الله بن حسن بن صالح البحر من سكان بلدة ذي صبح. فنجده يورد أموراً تدخل في إطار الخاص والشخصي. لهذا فالكتاب يدخل في أحد أبعاده ضمن كتب التراجم، لاسيما أن المؤلف أشار فيه إلى نشأته وطريقة أخذه العلوم، سواء في ترجمته لوالده أو لأستاذه العلامة عيدروس بن عمر الحبشي الذي كثيراً ما يشير إلى أسمه بلقب : الأستاذ الأبر. ومع أن المؤلف قد وضع كتابه عن معرفة ومعايشة لبعض الأحداث والوقائع والأشخاص، إلا أنه قد رجع إلى مجموعة كبيرة من المؤلفات التي أشار إليها بأسمائها المختصرة، لذلك تم ذكرها بأسمائها الكاملة في ثبت مراجع المؤلف.
ولابد أن نشير إلى أن المؤلف وضع في بداية الكتاب مقدمة عامة عن حضرموت تحدث فيها عن اسمها وموقعها والخصائص إلى تتميز بها. كما أنه جعل لكتابه خاتمة موجزة بيّن فيها منهجه وأسلوبه في الكتابة وطريقة نظره إلى القضايا والأحداث. ومع على القارئ إلا أن يتطلع بشوق إلى ما في تطيات هذا الكتاب العظيم.