الكتاب يتألف من ستة فصول، وكلمة المركز التي كتبها محمود حيدر بعنوان “بواعث الثورات القلقة مسعى تنظيري لفهم طبائعها، وأسئلتها، وتحيّزاتها الآيديولوجية”.
كتب خليل أحمد خليل، بحثاً بعنوان “كشف الوهم الآيديولوجي بعلم سوسيو لوجي”، بينما كتب فؤاد خليل عن “الثورة” محادثة مجتمعية كبرى. وذلك في سياق الفصل الأول بعنوان “التغطية الآيديولجية للثورات العربية”.
وتناول جورج قرم “الخطاب الإعلامي ودوره في تحويل الثورات الى فتن دينية”، في حين تحدث سركيس أبو زيد عن “الربيع العربي بين احتمالين: الفوضى والنهضة”.
الفصل الثالث تناول محور “البعد السوسيولوجي للثورات العربية”. وكتب فيه طلال عتريسي: “الإسلاميون بعد الثورات: النموذج المؤجل”. وحسن جابر عن “الثورات العربية ورهانات المستقبل”.
الفصل الرابع خُصّص للبحث في علاقة أميركا بالثورات، وشارك فيه عبدالله بوحبيب ببحث عن “كيف تعامل العقل الأميركي مع الثورات العربية”.
وكتب معين حداد عن “الفوضى الخلاقة على الطريقة الأميركية”.
وفي محور “الخلفيات المعرفية التاريخية للثورات العربية” تناول توفيق شومان “الربيع العربي: جدل التقليد والتغيير” وهيثم مزاحم مقاله بعنوان “لماذا تحدث الثورات؟”.
أما الفصل السادس الأخير، فقد ركّز على ثورتي البحرين وتونس، وشارك في هذا المحور صلاح الدين المصري ببحث تحت عنوان “ثورة 17 ديسمبر في تونس: السياق التاريخي والمآلات”، وكتب وليد نويهض عن “لؤلؤة الخليج البحرين… تاريخ الملجأ والجسر”. وتحدث عن “التكوين الداخلي والقبيلة في البحرين، يوسف الربيع، بينما تناول ابراهيم المدهون الثورة البحرينية: ظروفها الداخلية وابعادها الجيوـ ستراتيجية
الكتاب يتألف من ستة فصول، وكلمة المركز التي كتبها محمود حيدر بعنوان “بواعث الثورات القلقة مسعى تنظيري لفهم طبائعها، وأسئلتها، وتحيّزاتها الآيديولوجية”. كتب خليل أحمد خليل، بحثاً بعنوان “كشف الوهم الآيديولوجي بعلم سوسيو لوجي”، بينما كتب فؤاد خليل عن “الثورة” محادثة مجتمعية كبرى. وذلك في سياق الفصل الأول بعنوان “التغطية الآيديولجية للثورات العربية”. وتناول جورج قرم “الخطاب الإعلامي ودوره في تحويل الثورات الى فتن دينية”، في حين تحدث سركيس أبو زيد عن “الربيع العربي بين احتمالين: الفوضى والنهضة”. الفصل الثالث تناول محور “البعد السوسيولوجي للثورات العربية”. وكتب فيه طلال عتريسي: “الإسلاميون بعد الثورات: النموذج المؤجل”. وحسن جابر عن “الثورات العربية ورهانات المستقبل”. الفصل الرابع خُصّص للبحث في علاقة أميركا بالثورات، وشارك فيه عبدالله بوحبيب ببحث عن “كيف تعامل العقل الأميركي مع الثورات العربية”. وكتب معين حداد عن “الفوضى الخلاقة على الطريقة الأميركية”. وفي محور “الخلفيات المعرفية التاريخية للثورات العربية” تناول توفيق شومان “الربيع العربي: جدل التقليد والتغيير” وهيثم مزاحم مقاله بعنوان “لماذا تحدث الثورات؟”. أما الفصل السادس الأخير، فقد ركّز على ثورتي البحرين وتونس، وشارك في هذا المحور صلاح الدين المصري ببحث تحت عنوان “ثورة 17 ديسمبر في تونس: السياق التاريخي والمآلات”، وكتب وليد نويهض عن “لؤلؤة الخليج البحرين… تاريخ الملجأ والجسر”. وتحدث عن “التكوين الداخلي والقبيلة في البحرين، يوسف الربيع، بينما تناول ابراهيم المدهون الثورة البحرينية: ظروفها الداخلية وابعادها الجيوـ ستراتيجية
الرابط