منتدى قالمة للعلوم السياسية
بسم الله الرحمن الرحيم .. أخي الزائر الكريم ..أهلآ وسهلآ بك في منتداك ( منتدى قالمة للعلوم سياسية ) إحدى المنتديات المتواضعة في عالم المنتديات والتي تزهو بالعلم الشرعي والمعرفة والفكر والثقافة .. نتمنى لكم قضاء أسعد الأوقات وأطيبها .. نتشرف بتسجيلك فيه لتصبح أحد أعضاءه الأعزاء وننتظر إسهاماتكم ومشاركاتكم النافعة وحضوركم وتفاعلكم المثمر .. كما نتمنى أن تتسع صفحات منتدانا لحروف قلمكم ووميض عطائكم .. وفقكم الله لما يحبه ويرضاه , وجنبكم ما يبغضه ويأباه. مع فائق وأجل تقديري وإعتزازي وإحترامي سلفآ .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . المشرف العام
منتدى قالمة للعلوم السياسية
بسم الله الرحمن الرحيم .. أخي الزائر الكريم ..أهلآ وسهلآ بك في منتداك ( منتدى قالمة للعلوم سياسية ) إحدى المنتديات المتواضعة في عالم المنتديات والتي تزهو بالعلم الشرعي والمعرفة والفكر والثقافة .. نتمنى لكم قضاء أسعد الأوقات وأطيبها .. نتشرف بتسجيلك فيه لتصبح أحد أعضاءه الأعزاء وننتظر إسهاماتكم ومشاركاتكم النافعة وحضوركم وتفاعلكم المثمر .. كما نتمنى أن تتسع صفحات منتدانا لحروف قلمكم ووميض عطائكم .. وفقكم الله لما يحبه ويرضاه , وجنبكم ما يبغضه ويأباه. مع فائق وأجل تقديري وإعتزازي وإحترامي سلفآ .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . المشرف العام
منتدى قالمة للعلوم السياسية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولصفحتنا عبر الفيسبوكمركز تحميل لكل الإمتدادات
منتدى قالمة للعلوم السياسية يرحب بكم
تنبيه:إن القائمين على المنتدى لا يتحملون أي مسؤولية عن ما ينشره الأعضاء،وعليه كل من يلاحظ مخالفات للقانون أو الآداب العامة أن يبلغ المشرف العام للمنتدى ، أو بتبليغ ضمن قسم اقتراحات وانشغالات
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» امتحان تاريخ الفكر السياسي جانفي 2024م
الاحزاب السياسية و الديموقراطية Emptyمن طرف salim 1979 الثلاثاء يناير 16, 2024 8:08 pm

» عام ينقضي واستمرارية في المنتدى
الاحزاب السياسية و الديموقراطية Emptyمن طرف salim 1979 السبت مايو 27, 2023 1:33 pm

» الإقرار وفق القانون الجزائري
الاحزاب السياسية و الديموقراطية Emptyمن طرف salim 1979 الخميس مايو 11, 2023 12:00 pm

» امتحان تاريخ العلاقات الدولية جانفي 2023
الاحزاب السياسية و الديموقراطية Emptyمن طرف salim 1979 الجمعة يناير 20, 2023 10:10 pm

» امتحان تاريخ الفكر السياسي جانفي 2023
الاحزاب السياسية و الديموقراطية Emptyمن طرف salim 1979 الأربعاء يناير 11, 2023 9:15 pm

» كتاب : المؤسسات السياسية والقانون الدستورى
الاحزاب السياسية و الديموقراطية Emptyمن طرف ammar64 الثلاثاء نوفمبر 08, 2022 10:47 pm

» الفكر السياسي عند الرومان
الاحزاب السياسية و الديموقراطية Emptyمن طرف salim 1979 الأحد أكتوبر 16, 2022 7:32 am

» الفكر السياسي الاغريقي بعد أفلاطون
الاحزاب السياسية و الديموقراطية Emptyمن طرف salim 1979 الأحد أكتوبر 16, 2022 7:31 am

» الفكر السياسي الاغريقي
الاحزاب السياسية و الديموقراطية Emptyمن طرف salim 1979 الأحد أكتوبر 16, 2022 7:29 am

أنت زائر للمنتدى رقم

.: 12465387 :.

يمنع النسخ
الاحزاب السياسية و الديموقراطية Ql00p.com-2be8ccbbee

 

 الاحزاب السياسية و الديموقراطية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد امين بويوسف
عضو فعال
عضو فعال
محمد امين بويوسف


تاريخ الميلاد : 05/09/1991
العمر : 32
الدولة : الجزائر
عدد المساهمات : 153
نقاط : 469
تاريخ التسجيل : 15/11/2012
الموقع : mamino.1991@hotmail.fr
العمل/الترفيه : طالب + لاعب كرة قدم + عاشق للفيس بوك

الاحزاب السياسية و الديموقراطية Empty
مُساهمةموضوع: الاحزاب السياسية و الديموقراطية   الاحزاب السياسية و الديموقراطية Emptyالإثنين نوفمبر 26, 2012 4:58 pm


مع تزايد الوعي بقيم الديمقراطية وحقوق الإنسان، لم يعد هناك من يستطيع التشكيك المبدئي في الدور الأساسي للأحزاب في الحياة السياسية، وأصبح واضحا للجميع بأنه لا يمكن بناء ديمقراطية حقيقية بدون وجود أحزاب سياسية قوية وذات مصداقية، وأضحى الكل يتفق، ولو نظريا على الأقل، على أنه لا يمكن تحقيق تطور سياسي، ونماء اقتصادي، وتقدم اجتماعي دون مشاركة واسعة للمواطنين في إطار ديمقراطية سليمة، تقوم على الشرعية التمثيلية، التي ترتكز على الإرادة الشعبية، وتتبلور من خلالها سلطة المؤسسات، ودولة الحق والقانون.
وفي المغرب كما في غيره من الدول التي تأخذ بالتعددية الحزبية، سواء كانت تلقائية في شموليتها، أو مفتعلة في جزء منها، فإن حضور الأحزاب وامتداداتها في المجتمع، وفعاليتها في الحياة السياسية، واستقلاليتها في مبادراتها ومواقفها، هي العناصر التي تحدد لكل حزب موقعه في المشهد السياسي، وتتجلى تلك العناصر من خلال نشاط كل حزب، ومدى قدرته على تعبئة المواطنين، وإلى أي حد يستطيع التعبير عن حاجات المجتمع، والتجاوب مع رغبات شرائحه الواسعة، ومدى كفاءته في ترجمة ذلك إلى برامج واقعية واضحة الأهداف، ومحددة الوسائل الكفيلة بتحقيقها.
وقد عرف المغرب أصنافا من الأحزاب، بعضها له جذور عميقة في المجتمع المغربي، انبثق من تطلع الشعب للانعتاق والتحرر من الاستعمار في مرحلة أولى، والتحم مع المواطنين في طموحهم للديمقراطية والتنمية والعدالة الاجتماعية، في مرحلة ثانية، وهي الأحزاب التي يصر البعض على تسميتها «التقليدية» نكاية في شرعيتها التاريخية والنضالية؛ وهناك أحزاب انبثقت عن انشقاقات حزبية استطاع بعضها أن يكون لنفسه رصيدا وموقعا في الحياة السياسية، وضاع البعض الآخر في متاهة الانشقاقات المتواصلة، وخلق أحزاب صغيرة غير قادرة على التأثير، أيا كان توجهها السياسي؛ وهناك أحزاب تم تفريخها على مراحل بآلة السلطة، أحيانا لتمييع التعددية ومحاولة نزع البساط من تحت أقدام الأحزاب الوطنية، وأحيانا أخرى لتكوين أغلبيات موالية ومساندة لسياسات لا تتجاوب في عمقها وأبعادها مع رغبات السواد الأعظم من الشعب، في إطار ديمقراطية شكلية مزيفة.
وتفيد التجربة أن الأحزاب التي لا تستمد وجودها وقوتها من أفكارها ومجهوداتها الخاصة في التأطير والتنظيم والمبادرة، لا تستطيع أن تضمن لنفسها مكانا ثابتا ومحترما على الخريطة الحزبية، وأن الأحزاب التي أوجدتها السلطة، أو أُحدثت لخدمة هذه الأخيرة، أو تستمد انتشارها من الدعم الإداري، أو من القرب من مواقع النفوذ، فإنها إذا كانت تستقطب الكثير ممن يرون فيها قنطرة للوصول إلى مآربهم الخاصة، فإنها لا تستطيع كسب الثقة الواسعة، وتبقى بدون مصداقية.
وإذا كان التمييز بين أصناف الأحزاب السياسية في المغرب ليس أمرا مستعصيا بالنسبة للمتتبعين وكذا الباحثين الموضوعيين، فإن هناك أصواتا وأقلاما كثيرة تُصر على خلط الأوراق، ومحاولة تعتيم الصورة أمام عموم المتلقين المفترضين، عن طريق الطعن المعمم والمطلق في كل الأحزاب السياسية المغربية، سواء كانت أحزابا حقيقية في تاريخها ومسارها وتنظيماتها ومواقفها، أو كانت مجرد أدوات يتم اختلاقها لإضافة ألوان إلى المشهد السياسي لا تمت للواقع بأي صلة فتصبح صورته معتمة، لا يتمكن معها المواطن العادي من التمييز.
ويلاحظ أن عدد المتخصصين في خلط الأوراق ما فتئ يتزايد، ويمكن القول بأننا أصبحنا أمام تعدد "نوعي" في هذه الفئة، فهناك من يمارس ذلك بدوافع وخلفيات معينة، وإما بسذاجة ومجاراة لما تردده بعض المنابر، أو انطلاقا من عدمية لا أفق لها، ويشتركون في توجيه نفس "النقد" لكل الأحزاب دون تمييز، ويمارسون النقد السلبي الذي ينحصر في الترديد المتكرر لما يعتبرونه عيوبا ونقائص، كما هي موجودة فعلا بالنسبة لبعض الأحزاب، أو بإضافة توابل ورتوشات تغير الوضع الأصلي، أو تنحرف عن السياق الطبيعي لتصل في النهاية إلى تعميم تعسفي لا يسنده الواقع.
وإذا كان من الصعوبة إقناع الذين يزاولون هذه "الهواية" لأهدافهم الخاصة وخلفياتهم الضيقة، أو لحسابات معينة، أن يتركوا هذه الهواية غير البريئة، فأعتقد أن الأمر يختلف بالنسبة لمن يعتقدون أنهم بانخراطهم في هذا اللعب يقدمون "خدمة" لبلادهم، وبالتالي يمكن مخاطبة هؤلاء والتحاور معهم، كما يمكن كسبهم للمساهمة الإيجابية في التصحيح والبناء لمستقبل لا مجال فيه للخلط والتعتيم.
وفي جميع الأحوال فإنه يجدر التأكيد والتذكير بأن اختيار حمل السلاح في مواجهة الأحزاب السياسية دون تمييز، وإطلاق النار في كل الاتجاهات، انطلاقا من نظرة سطحية موغلة في التعميم، دون محاولة الاقتراب للتعرف ولو بشكل نسبي على الهيئات التي توضع كلها في موقع الخصم، وممارسة هذه "الهواية" من أبراج بعيدة، أو من زوايا "الحياد" إنما هي ممارسة للعبة خطيرة، قد تسلي البعض، لكنها بقصد أو بغيره، تساهم في تعميق الأعطاب، وتأخير الوصول استكمال البناء الديمقراطي المنشود، لأن المساهمة الإيجابية في هذا الورش الوطني الكبير تقتضي إرادة شجاعة لتحمل المسؤولية، والانخراط في الأحزاب، والمشاركة الفعلية في التصحيح والتقويم من الداخل، كلما اقتضى الأمر ذلك، عن طريق الحوار والإقناع؛ أو على الأقل الالتزام بالموضوعية التي تقتضي المعرفة والنزاهة والقواعد العلمية للنقد السياسي لمن استطاع إلى ذلك سبيلا؛ أما أن يستطيب البعض الجلوس في مواقع (الحياد) المريحة دون تحمل أي مسؤولية، وتوجيه السهام بعشوائية لأدوات بناء المجتمع الديمقراطي، فإن هذا الاختيار لا يمكن أن يؤدي إلا لهدم الديمقراطية، ولا يساعد بتاتا على بنائها، ولا أظن أن هذه الحقيقة تغيب عن أذهان بعض الذين اختاروا حمل السلاح المدمر في مواجهة الأحزاب السياسية بالمغرب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاحزاب السياسية و الديموقراطية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى قالمة للعلوم السياسية :: ******** لسا نـــــــــــــــــــــــس ******** :: السنة الثالثة علوم سياسية ( محاضرات ، بحوث ، مساهمات )-
انتقل الى:  
1