منتدى قالمة للعلوم السياسية
بسم الله الرحمن الرحيم .. أخي الزائر الكريم ..أهلآ وسهلآ بك في منتداك ( منتدى قالمة للعلوم سياسية ) إحدى المنتديات المتواضعة في عالم المنتديات والتي تزهو بالعلم الشرعي والمعرفة والفكر والثقافة .. نتمنى لكم قضاء أسعد الأوقات وأطيبها .. نتشرف بتسجيلك فيه لتصبح أحد أعضاءه الأعزاء وننتظر إسهاماتكم ومشاركاتكم النافعة وحضوركم وتفاعلكم المثمر .. كما نتمنى أن تتسع صفحات منتدانا لحروف قلمكم ووميض عطائكم .. وفقكم الله لما يحبه ويرضاه , وجنبكم ما يبغضه ويأباه. مع فائق وأجل تقديري وإعتزازي وإحترامي سلفآ .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . المشرف العام
منتدى قالمة للعلوم السياسية
بسم الله الرحمن الرحيم .. أخي الزائر الكريم ..أهلآ وسهلآ بك في منتداك ( منتدى قالمة للعلوم سياسية ) إحدى المنتديات المتواضعة في عالم المنتديات والتي تزهو بالعلم الشرعي والمعرفة والفكر والثقافة .. نتمنى لكم قضاء أسعد الأوقات وأطيبها .. نتشرف بتسجيلك فيه لتصبح أحد أعضاءه الأعزاء وننتظر إسهاماتكم ومشاركاتكم النافعة وحضوركم وتفاعلكم المثمر .. كما نتمنى أن تتسع صفحات منتدانا لحروف قلمكم ووميض عطائكم .. وفقكم الله لما يحبه ويرضاه , وجنبكم ما يبغضه ويأباه. مع فائق وأجل تقديري وإعتزازي وإحترامي سلفآ .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . المشرف العام
منتدى قالمة للعلوم السياسية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولصفحتنا عبر الفيسبوكمركز تحميل لكل الإمتدادات
منتدى قالمة للعلوم السياسية يرحب بكم
تنبيه:إن القائمين على المنتدى لا يتحملون أي مسؤولية عن ما ينشره الأعضاء،وعليه كل من يلاحظ مخالفات للقانون أو الآداب العامة أن يبلغ المشرف العام للمنتدى ، أو بتبليغ ضمن قسم اقتراحات وانشغالات
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» امتحان تاريخ الفكر السياسي جانفي 2024م
النزاعات في العالم الاسلامي Emptyمن طرف salim 1979 الثلاثاء يناير 16, 2024 8:08 pm

» عام ينقضي واستمرارية في المنتدى
النزاعات في العالم الاسلامي Emptyمن طرف salim 1979 السبت مايو 27, 2023 1:33 pm

» الإقرار وفق القانون الجزائري
النزاعات في العالم الاسلامي Emptyمن طرف salim 1979 الخميس مايو 11, 2023 12:00 pm

» امتحان تاريخ العلاقات الدولية جانفي 2023
النزاعات في العالم الاسلامي Emptyمن طرف salim 1979 الجمعة يناير 20, 2023 10:10 pm

» امتحان تاريخ الفكر السياسي جانفي 2023
النزاعات في العالم الاسلامي Emptyمن طرف salim 1979 الأربعاء يناير 11, 2023 9:15 pm

» كتاب : المؤسسات السياسية والقانون الدستورى
النزاعات في العالم الاسلامي Emptyمن طرف ammar64 الثلاثاء نوفمبر 08, 2022 10:47 pm

» الفكر السياسي عند الرومان
النزاعات في العالم الاسلامي Emptyمن طرف salim 1979 الأحد أكتوبر 16, 2022 7:32 am

» الفكر السياسي الاغريقي بعد أفلاطون
النزاعات في العالم الاسلامي Emptyمن طرف salim 1979 الأحد أكتوبر 16, 2022 7:31 am

» الفكر السياسي الاغريقي
النزاعات في العالم الاسلامي Emptyمن طرف salim 1979 الأحد أكتوبر 16, 2022 7:29 am

أنت زائر للمنتدى رقم

.: 12465387 :.

يمنع النسخ
النزاعات في العالم الاسلامي Ql00p.com-2be8ccbbee

 

 النزاعات في العالم الاسلامي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
salim 1979
التميز الذهبي
التميز الذهبي



تاريخ الميلاد : 27/05/1979
العمر : 44
الدولة : الجزائر
عدد المساهمات : 5278
نقاط : 100012160
تاريخ التسجيل : 06/11/2012

النزاعات في العالم الاسلامي Empty
مُساهمةموضوع: النزاعات في العالم الاسلامي   النزاعات في العالم الاسلامي Emptyالسبت يناير 04, 2014 2:17 pm

النزاعات في العالم الاسلامي

النزاعات في العالم الاسلامي 02-2


إعداد: إسماعيل محمد
ترتفع شعارات الوحدة والتضامن في أرجاء كثيرة من العالم الإسلامي، وعند الأزمات تعقد الاجتماعات لاتخاذ ما يلزم لتفاديها. وفي ميثاق منظمة المؤتمر الإسلامي نصوص تؤكد احترام سيادة الدول الأعضاء، وعدم استخدام القوة والسلاح في فض النزاعات بين هذه الدول، غير أن الواقع والأرقام تضع أمامنا بعض الحقائق عن وجود نزاعات طال عليها الأمد واتسعت رقعتها حتى أصبحت مستعصية على الحل أو تكاد. 
وفي هذه القراءة للحقائق والأرقام نعرض الواقع كما هو دون الدخول في محاولة التأويل أو التفسير، بل ندع الأرقام تروي الحقيقة.   


[rtl]جغرافية النزاعات
[/rtl]

النزاعات في العالم الاسلامي 02-1

يلاحظ الناظر إلى خريطة العالم الإسلامي مدى انتشار النزاعات بين دوله، إذ لا تخلو منطقة من مناطقه من نزاع ساخن أو آخر كامن، وباستقراء الأرقام نجد أن:
- من بين 27 دولة إسلامية في آسيا توجد نزاعات بين 21 منها. 
- ومن بين 26 دولة إسلامية في إفريقيا هناك 16 دولة منهكة في نزاعات بينية منذ عدة عقود.
- هناك 22 دولة عربية في منظومة دول العالم الإسلامي يتنازع 18 منها. 
- في أميركا الجنوبية دولتان إسلاميتان بدأتا نزاعاً إقليمياً جديداً.
- تشهد دول شمال إفريقيا المسلم نزاعات حدودية وسياسية ولا يزال بعضها يشهد مثل هذه النزاعات.
- وتعتبر منطقة الخليج العربي وشبه الجزيرة العربية منطقة نزاعات بينية كثيرة. 
- مسلمو البلقان في أوروبا هم الوحيدون الذين لم يدخلوا في نزاعات بينية.
- توجد في منظمة العالم الإسلامي 56 دولة تتنازع 37 منها بينياً, وهناك 19 دولة فقط لم تدخل في نزاع مع دول إسلامية أخرى.


[rtl]
بلـغ عدد قتلـى النزاعات 600 ألف قتيل؛ حوالي 95% منهم من مسلمـي آسيــا، والـدول الإسلاميـة الغنيـة
هــي أكثر الدول
خسائــر
[/rtl]

[rtl] التوزيع الزمني للنزاعات
لم تخل دول العالم الإسلامي من الصراع البيني منذ أربعينيات هذا القرن؛ وهي الفترة التي بدأت تظهر فيها دول إسلامية معاصرة مثل باكستان المنفصلة عن الهند في 1947م. وبنظرة للحقب الزمنية المتعاقبة نرى ميلاد نزاع جديد مع ميلاد كل دولة إسلامية جديدة تقريباً.
ففي السنوات من 1940 – 1949م كانت هناك أربع دول إسلامية متنازعة هي: أفغانستان، باكستان، السعودية، إمارة أبو ظبي.
وبمتابعة العقود المتتالية نلاحظ الآتي:
- من 1950 وحتى 1959م تنازعت تسع دول إسلامية فيما بينها.
- ومن 1960 حتى 1969م ارتفع عدد الدول المتنازعة إلى 21 دولة.
- ومن 1970 حتى 1979م وصل العدد إلى 22 دولة.
- ومن 1980 حتى 1989م نقص العدد دولة واحدة ليعود إلى 21 دولة.
- ومن 1990 حتى 2000م بقي العدد كما هو 21 دولة، لكن بخروج عدة دول مثل بوركينا فاسو وموريتانيا ومالي من دائرة النزاعات، والتحاق أخرى جديدة بقائمة الدول المتنازعة وهي الدول المستقلة حديثاً عن الاتحاد السوفييتي السابق مثل طاجيكستان وقيرغيزستان.
وبإعادة النظر في سنوات النزاع تبرز أمامنا الحقائق التالية:
1- امتداد النزاعات لسبعة عقود (1940 – 2000م).
2- تعتبر السنوات الواقعة ما بين 1960 – 2000م أكثر السنوات نزاعاً.
3- يتضمن عقد السبعينيات أعلى معدلات النزاع إذ وصلت النزاعات فيه إلى 22 نزاعاً.
[/rtl]

[rtl]عدد النزاعات بين دول العالم الإسلامي
بالنظر إلى عدد مرات وقوع النزاعات في العالم الإسلامي نجد أن 127 نزاعاً وقعت في فترة زمنية تزيد عن ستة عقود (1940 - 2000م) شاركت فيها 37 دولة إسلامية.

[/rtl]

[rtl]مقارنات بين دول العالم الإسلامي
[/rtl]

 أكثر  الدول الإسلامية  نزاعاً
 البلد
عدد النزاعات
 عدد أطراف  النزاعات
 العراق
14
6
 إيران
9
3
 السعودية
8
5
 الكويت
8
2
 مصر
5
4
 أفغانستان
4
1
 باكستان
4
1
 الجزائر
4
3
 قطر
4
2
 ليبيا
4
4
 مالي
4
3
 نيجيريا
4
3

تختلف دول العالم الإسلامي فيما بينها بعدد النزاعات التي خاضتها، إلى جانب اختلافها في عدد الأطراف التي خاضت معها تلك النزاعات، فالعراق مثلاً يصنف على أنه أكثر دولة إسلامية دخلت في نزاعات مع دول إسلامية أخرى، إذ بلغ عدد النزاعات التي خاضها 14 نزاعاً مع ست دول، كان للكويت النصيب الأكبر إذ بلغت نزاعاتها مع العراق 7 نزاعات.
وتعتبر السعودية وباكستان وأفغانستان والعراق من أقدم الدول الإسلامية دخولاً في نزاعات مع دول إسلامية أخرى، كما أن طاجكستان وقرغيزستان أحدث الدول الإسلامية دخولاً إلى حلبة النزاعات.


[rtl]
خسائر النزاعات
بالنظر إلى ما تقدمه الأرقام التقريبية لخسائر النزاعات بين دول العالم الإسلامي (الأرقام المتوفرة تخص فقط الخسائر البشرية) نلاحظ التالي:
- بلغ عدد خسائر النزاعات في الأرواح ما يقرب من 600 ألف قتيل.
- عقد الثمانينيات وعقد التسعينيات هما أكثر الفترات الزمنية خسائر إذ يصل عدد من سقطوا فيهما إلى حوالي 550 ألف قتيل.
- منطقة الخليج العربي (حرب الخليج الأولى بين إيران والعراق) وشبه الجزيرة العربية (حرب الخليج الثانية) هما أكثر المناطق خسائر.
- الدول الإسلامية في آسيا تحملت العبء الأكبر من الخسائر إذ سقط فيها أكثر من 95%  من ضحايا النزاعات.
- الدول الإسلامية الغنية (خاصة بالنفط) مثل العراق وإيران والكويت وليبيا تتحمل العبء الأكبر من الخسائر.
[/rtl]


باستقراء
أسباب النزاعات بين دول العـالم الإسلامي
نجـد أن ترسيـم الحـدود والخلاف
حــول منـاطق
معينـة هما أكثر الأسبـاب إثـارة
للنــزاعـات


[rtl] أسباب النزاعات
باستقراء أسباب النزاعات بين دول العالم الإسلامي نجد أن ترسيم الحدود والخلاف حول مناطق معينة هما أكثر الأسباب إثارة للنزاعات,  ففي حرب الخليج الأولى كان الخلاف حول شط العرب والمناطق الحدودية بين العراق وإيران إلى جانب الصراع على النفوذ في المنطقة هما السبب المحرك للنزاع. أضف إلى ذلك النزاع العراقي الكويتي، والليبي التشادي (النزاع حول شريط أوزو الحدودي)، والكاميروني النيجيري (حول ترسيم الحدود على بحيرة تشاد)، والإندونيسي الماليزي حول مجموعة من الجزر، والأفغاني الباكستاني (حول إقليم سرحد الحدودي) إلى غير ذلك من النزاعات.
وهناك إلى جانب الحدود والمناطق المتنازع عليها أسباب سياسية مثل النزاع السعودي الإيراني في الثمانينيات، والنزاع الليبي المصري في السبعينيات. إلا أن نسبة النزاعات التي كان سببها غير الخلافات الحدودية أو المناطق المتنازع عليها لا تتعدى 2%.  
[/rtl]


 نزاعات تسبب فيها الخلاف السياسي
أطراف النزاع
 أسباب النزاع
 سنوات النزاع
 العراق / الأردن
 الانقلاب على الحكم الهاشمي
 1958
 مصر / سوريا
 الانفصال بعد الوحدة
 1961
 ليبيا / مصر
 خلافات أيدولوجية
 1977
 السعودية / إيران (1)
 خلافات سياسية
 1987
 السعودية / إيران (2)
 خلافات سياسية
 88 - 1996
 أوغندا / السودان
 خلافات سياسية
 92 - 1999


[rtl]واقع ومستقبل النزاعات
لتقرير واقع النزاعات بين دول العالم الإسلامي نضع الملاحظات التالية:
1- لا تزال 21 دولة إسلامية تعيش نزاعات بينية.
2- تم التوصل إلى أقل من 10 اتفاقيات لحل النزاعات المختلفة بين دول العالم الإسلامي بعضها ألغي بنزاع لاحق مثل اتفاقية عام 1975م بين مالي وبوركينا فاسو.
3- لا يزال هناك أكثر من 30 نزاعاً لم يتم التوصل حولها إلى اتفاق نهائي.
[/rtl]



 أكثر الدول الإسلامية إنفاقاً على التسلح (1997)
 الدولة
 الإنفاق بمليار دولار
 السعودية
 21.150
 تركيا
 7.792
 إندونسيسا
 4.812
 إيران
 4.729

آثار النزاعات على التنمية في دول العالم الإسلامي
من العرض السابق للحقائق والأرقام يسهل علينا أن نحدد التأثير الكبير للنزاعات على التنمية في دول العالم الإسلامي، إذ اندفعت العديد من الدول الإسلامية إلى زيادة مخصصاتها العسكرية لشراء وصيانة الأسلحة والتي كلفت بعض هذه الدول عشرات المليارات من الدولارات كما هو الحال مع السعودية وتركيا اللتين سجلتا أكثر معدلات الإنفاق العسكري في العالم الإسلامي في عام 1997م. وجاءت السعودية في الترتيب التاسع، وتركيا في الترتيب السابع عشر في قائمة الدول الأكثر إنفاقاً على التسلح في العالم. بينما احتلت السودان المرتبة الثانية، ثم الإمارات في المرتبة الثالثة في قائمة الدول الأكثر إنفاقاً على التسلح بالنظر إلى نسبة الإنفاق العسكري من إجمالي الناتج القومي (GNP) حيث أنفقت السودان والإمارات ما يقرب من 50% من إجمالي ناتجها القومي على التسلح. في حين لا يتعدى الإنفاق العسكري لإسرائيل مثلاً 20% من إجمالي ناتجها القومي. ولمزيد من التفاصيل حول التنمية في العالم الإسلامي يمكن الرجوع إلى موضوع "حالة العالم الإسلامي: أرقام ومؤشرات".


[rtl]إن استمرار النزاعات بين الدول الإسلامية يعني ببساطة زيادة استنزاف الموارد، وخلق خلفيات نفسية واجتماعية جديدة لدى الشعوب تتسم بالسلبية والعدائية مثل ما تقوم به بعض الدول الإسلامية من توريث العداء للأجيال بسب نزاع مع دولة إسلامية أخرى، مما يؤكد ضرورة العودة للذات وتعميق النظر الداخلي في أمانة الشعوب والأجيال، وهو ما يعطي اجتماعات رؤساء وملوك البلاد الإسلامية الدورية بعداً آخر في الأهمية لبحث مسألة النزاعات بجدية وتفعيل دور محكمة العدل الإسلامية الدولية.
ـــــــــــــــــــ
المصادر
1- The World Fact Book
2- Intenatoinal Relations and Security Network
3- Arms Transfers and World Military Expenditares
[/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
salim 1979
التميز الذهبي
التميز الذهبي



تاريخ الميلاد : 27/05/1979
العمر : 44
الدولة : الجزائر
عدد المساهمات : 5278
نقاط : 100012160
تاريخ التسجيل : 06/11/2012

النزاعات في العالم الاسلامي Empty
مُساهمةموضوع: رد: النزاعات في العالم الاسلامي   النزاعات في العالم الاسلامي Emptyالسبت يناير 04, 2014 2:21 pm

العالم الإسلامي على عتبة القرن الحادي والعشرين
 
النزاعات في العالم الاسلامي 03
 

بقلم إبراهيم غرايبة
كان مؤتمر القمة الإسلامي التاسع الذي عقد في الدوحة في تشرين ثاني/نوفمبر 2000 مناسبة لتقدير واقع العالم الإسلامي وإمكاناته، ومحاولة استشراف الموقع الذي يسير نحوه هذا التجمع الجغرافي والبشري الذي يمثل ربع العالم سكانا ومساحة، وتربطه دوافع ومصالح وثقافة وعلاقات تاريخية وجغرافية واقتصادية.

 
وانعقاد مؤتمر القمة الإسلامي وانتظام انعقاده، ووجود منظمة المؤتمر الإسلامي واستمرارها منذ أكثر من ثلاثين سنة، يدل بالتأكيد على رغبة في العمل المشترك والتعاون والالتفات إلى المزايا والمصالح المترتبة على تنسيق عمل الدول الإسلامية ومصالحها المشتركة، وحل نزاعاتها ومشكلاتها البينية.
لقد تكونت ظروف وخريطة عالمية جديدة، وتهيأت فرص، ونشأت تحديات تدفع باتجاه النظر فيما يمكن أن يقوم به العالم الإسلامي، فالدول والأقاليم تتجه إلى العمل المشترك وتنسيق مصالحها على نحو فعال، كالاتحاد الأوروبي، والنافتا، والدول الصناعية الكبرى (G7)، والناتو (حلف شمال الأطلسي). وحاولت الدول الإسلامية والنامية أن تنشئ فيما بينها علاقات ومؤسسات تنسيق وتعاون، مثل منظمة الوحدة الإفريقية، وجامعة الدول العربية، ومنظمة المؤتمر الإسلامي، ومجلس التعاون الخليجي.
ونشأت مبررات ودوافع جديدة لهذه التكتلات الكبرى، مثل الاتجاهات الجديدة للاقتصاد والحياة نحو العالمية، وتطور الاتصالات وتقنيات المعلوماتية، كما تغيرت جذريا خريطة الصراع والانحياز السياسي والاستراتيجي.
تكتل ضروري
تكون إدراك مبكر نسبياً لدى قادة الدول الإسلامية لضرورات تنسيق عمل الدول الإسلامية، عُبر عنه بمؤتمر باندونغ للتضامن الإسلامي الإفريقي الآسيوي عام 1965، ثم تبلور في مؤتمر القمة الإسلامي الأول الذي عقد في الرباط عام 1969 في عمل مؤسسي هو منظمة المؤتمر الإسلامي التي تعمل بتوجيه مؤتمر القمة لملوك ورؤساء الدول الإسلامية. ومؤتمر الدوحة هو المؤتمر التاسع منذ عام 1969، حيث ينعقد هذا المؤتمر كل ثلاث سنوات، وتنسق العمل والقرارات وتبلورها مؤتمرات وزراء الخارجية التي انعقدت 26 مرة، وتدير العمل وتنفذه الأمانة العامة للمنظمة، وتنتظم فيها وتنبثق عنها عشرات المؤسسات والجامعات والمراكز في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والتعليمية.
 
وتزايدت أعداد الدول الإسلامية بعد استقلال جمهوريات آسيا الوسطى عن الاتحاد السوفييتي (طاجكستان، وكزاخستان، وأوزبكستان، وتركمانستان، وقرغيزيا)، وألبانيا, ودول أفريقية عديدة، ودولتين في أميركا الجنوبية هما غويانا وسورينام. ويبلغ عدد سكان الدول الإسلامية مجتمعة حوالي 1,3 مليار نسمة. وثمة دول يمكن اعتبارها إسلامية لم تنضم بعد إلى منظمة المؤتمر الإسلامي مثل البوسنة والهرسك، ودول ذات أغلبية إسلامية مثل أريتريا وأثيوبيا، وللمسلمين تجمعات خارج منظومة المؤتمر الإسلامي لا تقل عن خمسمائة مليون نسمة، أهمها في الهند حيث يعيش ما بين 150 ـ 200 مليون نسمة، والصين حيث يعيش زهاء مائة مليون أو يزيدون.
 
واقع عصيب
تواجه الدول الإسلامية تحديات كثيرة وعظيمة من: الفقر، والنزاعات، والتبعية، ومتطلبات الإصلاح السياسي والاقتصادي، وتوازن العلاقات والمصالح، وأزمات وقضايا كبرى أهمها فلسطين والصراع العربي الإسرائيلي، ثم كشمير، والبلقان، والشيشان، وغيرها كثير. وما يدعو إلى الحزن والتفاؤل في الوقت نفسه أن ما يمكن تحقيقه هو أفضل بكثير مما تحقق في الواقع، فالفرص والإمكانات والموارد المتاحة في العالم الإسلامي تتيح إنجازات أخرى أهم وأكبر، وليس ثمة ما يمنع تحقيقها سوى إرادة سياسية وفاعلية إدارية وتنظيمية.
ولا شك أن حال الدول الإسلامية في مستهل القرن الحادي والعشرين هو أفضل بكثير من بداية القرن العشرين، فقد تحررت الدول الإسلامية من الاحتلال، وحققت الاستقلال، وأقامت جامعات ومدارس ومؤسسات وجيوشا ودولا حديثة، وتحققت نهضة ثقافية وفكرية متقدمة بكثير عما كانت عليه في القرن السابق.
وما زال أمام الدول الإسلامية الكثير لتحققه، فهي في موقع متدن في سلم التنمية والاقتصاد، وتواجه تهديدا وتبعية في مجالات أساسية واستراتيجية كالغذاء، والأمن والدفاع، والدواء، وأنماط الحياة، وإدارة التنمية والاستهلاك.

بارقة أمل
تستطيع الدول الإسلامية - لو أرادت أن تنسق أعمالها وتبني شبكة من العلاقات فيما بينها - تحقيق الكثير دون تكاليف تذكر، فالعلاقات التجارية البينية لا تتعدى 8% من مجمل تجارتها الخارجية، وتبدو الاستثمارات الإسلامية متجهة بعيداً عن دولها، ولا يبدو أن ثمة تفكيراً أو اتجاهاً لبناء تكتلات تجارية واندماجات كبيرة، على غرار ما يجري في البنوك والشركات الغربية التي تتجمع لتنال حصة أكبر في أسواق العالم ومنها الدول الإسلامية. والنزاعات بين الدول الإسلامية تستنزف الكثير من الموارد وتمنع التنسيق والتعاون. ويذكر أن إنجازات تحققت في هذه المجالات، مثل وقف كثير من النزاعات، وتنامي علاقات كثير من الدول كانت بينها قطيعة.


عدل سابقا من قبل salim 1979 في السبت يناير 04, 2014 2:24 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
salim 1979
التميز الذهبي
التميز الذهبي



تاريخ الميلاد : 27/05/1979
العمر : 44
الدولة : الجزائر
عدد المساهمات : 5278
نقاط : 100012160
تاريخ التسجيل : 06/11/2012

النزاعات في العالم الاسلامي Empty
مُساهمةموضوع: رد: النزاعات في العالم الاسلامي   النزاعات في العالم الاسلامي Emptyالسبت يناير 04, 2014 2:22 pm

الأقليات المسلمة في العالم
النزاعات في العالم الاسلامي 01-1

إعداد: إسماعيل محمد
ترتفع شعارات الوحدة والتضامن في أرجاء كثيرة من العالم الإسلامي، وعند الأزمات تعقد الاجتماعات لاتخاذ ما يلزم لتفاديها. وفي ميثاق منظمة المؤتمر الإسلامي نصوص تؤكد احترام سيادة الدول الأعضاء، وعدم استخدام القوة والسلاح في فض النزاعات بين هذه الدول، غير أن الواقع والأرقام تضع أمامنا بعض الحقائق عن وجود نزاعات طال عليها الأمد واتسعت رقعتها حتى أصبحت مستعصية على الحل أو تكاد. 
وفي هذه القراءة للحقائق والأرقام نعرض الواقع كما هو دون الدخول في محاولة التأويل أو التفسير، بل ندع الأرقام تروي الحقيقة.   

[rtl]جغرافية النزاعات
 [/rtl]
النزاعات في العالم الاسلامي 01-2
 
يلاحظ الناظر إلى خريطة العالم الإسلامي مدى انتشار النزاعات بين دوله، إذ لا تخلو منطقة من مناطقه من نزاع ساخن أو آخر كامن، وباستقراء الأرقام نجد أن:
- من بين 27 دولة إسلامية في آسيا توجد نزاعات بين 21 منها. 
- ومن بين 26 دولة إسلامية في إفريقيا هناك 16 دولة منهكة في نزاعات بينية منذ عدة عقود.
- هناك 22 دولة عربية في منظومة دول العالم الإسلامي يتنازع 18 منها. 
- في أميركا الجنوبية دولتان إسلاميتان بدأتا نزاعاً إقليمياً جديداً.
- تشهد دول شمال إفريقيا المسلم نزاعات حدودية وسياسية ولا يزال بعضها يشهد مثل هذه النزاعات.
- وتعتبر منطقة الخليج العربي وشبه الجزيرة العربية منطقة نزاعات بينية كثيرة. 
- مسلمو البلقان في أوروبا هم الوحيدون الذين لم يدخلوا في نزاعات بينية.
- توجد في منظمة العالم الإسلامي 56 دولة تتنازع 37 منها بينياً, وهناك 19 دولة فقط لم تدخل في نزاع مع دول إسلامية أخرى.
 

[rtl]
بلـغ عدد قتلـى النزاعات 600 ألف قتيل؛ حوالي 95% منهم من مسلمـي آسيــا، والـدول الإسلاميـة الغنيـة
هــي أكثر الدول
خسائــر
[/rtl]

[rtl] التوزيع الزمني للنزاعات
لم تخل دول العالم الإسلامي من الصراع البيني منذ أربعينيات هذا القرن؛ وهي الفترة التي بدأت تظهر فيها دول إسلامية معاصرة مثل باكستان المنفصلة عن الهند في 1947م. وبنظرة للحقب الزمنية المتعاقبة نرى ميلاد نزاع جديد مع ميلاد كل دولة إسلامية جديدة تقريباً.
ففي السنوات من 1940 – 1949م كانت هناك أربع دول إسلامية متنازعة هي: أفغانستان، باكستان، السعودية، إمارة أبو ظبي.
وبمتابعة العقود المتتالية نلاحظ الآتي:
- من 1950 وحتى 1959م تنازعت تسع دول إسلامية فيما بينها.
- ومن 1960 حتى 1969م ارتفع عدد الدول المتنازعة إلى 21 دولة.
- ومن 1970 حتى 1979م وصل العدد إلى 22 دولة.
- ومن 1980 حتى 1989م نقص العدد دولة واحدة ليعود إلى 21 دولة.
- ومن 1990 حتى 2000م بقي العدد كما هو 21 دولة، لكن بخروج عدة دول مثل بوركينا فاسو وموريتانيا ومالي من دائرة النزاعات، والتحاق أخرى جديدة بقائمة الدول المتنازعة وهي الدول المستقلة حديثاً عن الاتحاد السوفييتي السابق مثل طاجيكستان وقيرغيزستان.
وبإعادة النظر في سنوات النزاع تبرز أمامنا الحقائق التالية:
1- امتداد النزاعات لسبعة عقود (1940 – 2000م).
2- تعتبر السنوات الواقعة ما بين 1960 – 2000م أكثر السنوات نزاعاً.
3- يتضمن عقد السبعينيات أعلى معدلات النزاع إذ وصلت النزاعات فيه إلى 22 نزاعاً.
[/rtl]

[rtl]عدد النزاعات بين دول العالم الإسلامي
بالنظر إلى عدد مرات وقوع النزاعات في العالم الإسلامي نجد أن 127 نزاعاً وقعت في فترة زمنية تزيد عن ستة عقود (1940 - 2000م) شاركت فيها 37 دولة إسلامية.

 
[/rtl]

[rtl] مقارنات بين دول العالم الإسلامي
 
[/rtl]

 أكثر  الدول الإسلامية  نزاعاً
 البلد
عدد النزاعات
 عدد أطراف  النزاعات
 العراق
14
6
 إيران
9
3
 السعودية
8
5
 الكويت
8
2
 مصر
5
4
 أفغانستان
4
1
 باكستان
4
1
 الجزائر
4
3
 قطر
4
2
 ليبيا
4
4
 مالي
4
3
 نيجيريا
4
3

تختلف دول العالم الإسلامي فيما بينها بعدد النزاعات التي خاضتها، إلى جانب اختلافها في عدد الأطراف التي خاضت معها تلك النزاعات، فالعراق مثلاً يصنف على أنه أكثر دولة إسلامية دخلت في نزاعات مع دول إسلامية أخرى، إذ بلغ عدد النزاعات التي خاضها 14 نزاعاً مع ست دول، كان للكويت النصيب الأكبر إذ بلغت نزاعاتها مع العراق 7 نزاعات.
وتعتبر السعودية وباكستان وأفغانستان والعراق من أقدم الدول الإسلامية دخولاً في نزاعات مع دول إسلامية أخرى، كما أن طاجكستان وقرغيزستان أحدث الدول الإسلامية دخولاً إلى حلبة النزاعات.

 

[rtl]
خسائر النزاعات
بالنظر إلى ما تقدمه الأرقام التقريبية لخسائر النزاعات بين دول العالم الإسلامي (الأرقام المتوفرة تخص فقط الخسائر البشرية) نلاحظ التالي:
- بلغ عدد خسائر النزاعات في الأرواح ما يقرب من 600 ألف قتيل.
- عقد الثمانينيات وعقد التسعينيات هما أكثر الفترات الزمنية خسائر إذ يصل عدد من سقطوا فيهما إلى حوالي 550 ألف قتيل.
- منطقة الخليج العربي (حرب الخليج الأولى بين إيران والعراق) وشبه الجزيرة العربية (حرب الخليج الثانية) هما أكثر المناطق خسائر.
- الدول الإسلامية في آسيا تحملت العبء الأكبر من الخسائر إذ سقط فيها أكثر من 95%  من ضحايا النزاعات.
- الدول الإسلامية الغنية (خاصة بالنفط) مثل العراق وإيران والكويت وليبيا تتحمل العبء الأكبر من الخسائر.
[/rtl]


باستقراء
أسباب النزاعات بين دول العـالم الإسلامي
نجـد أن ترسيـم الحـدود والخلاف
حــول منـاطق
معينـة هما أكثر الأسبـاب إثـارة
للنــزاعـات


[rtl] أسباب النزاعات
باستقراء أسباب النزاعات بين دول العالم الإسلامي نجد أن ترسيم الحدود والخلاف حول مناطق معينة هما أكثر الأسباب إثارة للنزاعات,  ففي حرب الخليج الأولى كان الخلاف حول شط العرب والمناطق الحدودية بين العراق وإيران إلى جانب الصراع على النفوذ في المنطقة هما السبب المحرك للنزاع. أضف إلى ذلك النزاع العراقي الكويتي، والليبي التشادي (النزاع حول شريط أوزو الحدودي)، والكاميروني النيجيري (حول ترسيم الحدود على بحيرة تشاد)، والإندونيسي الماليزي حول مجموعة من الجزر، والأفغاني الباكستاني (حول إقليم سرحد الحدودي) إلى غير ذلك من النزاعات.
وهناك إلى جانب الحدود والمناطق المتنازع عليها أسباب سياسية مثل النزاع السعودي الإيراني في الثمانينيات، والنزاع الليبي المصري في السبعينيات. إلا أن نسبة النزاعات التي كان سببها غير الخلافات الحدودية أو المناطق المتنازع عليها لا تتعدى 2%.  
[/rtl]

[rtl] 
[/rtl]
 نزاعات تسبب فيها الخلاف السياسي
أطراف النزاع
 أسباب النزاع
 سنوات النزاع
 العراق / الأردن
 الانقلاب على الحكم الهاشمي
 1958
 مصر / سوريا
 الانفصال بعد الوحدة
 1961
 ليبيا / مصر
 خلافات أيدولوجية
 1977
 السعودية / إيران (1)
 خلافات سياسية
 1987
 السعودية / إيران (2)
 خلافات سياسية
 88 - 1996
 أوغندا / السودان
 خلافات سياسية
 92 - 1999
[rtl][font]
 [/font][/rtl]

[rtl] واقع ومستقبل النزاعات
لتقرير واقع النزاعات بين دول العالم الإسلامي نضع الملاحظات التالية:
1- لا تزال 21 دولة إسلامية تعيش نزاعات بينية.
2- تم التوصل إلى أقل من 10 اتفاقيات لحل النزاعات المختلفة بين دول العالم الإسلامي بعضها ألغي بنزاع لاحق مثل اتفاقية عام 1975م بين مالي وبوركينا فاسو.
3- لا يزال هناك أكثر من 30 نزاعاً لم يتم التوصل حولها إلى اتفاق نهائي.
[/rtl]

[rtl] [/rtl]

 أكثر الدول الإسلامية إنفاقاً على التسلح (1997)
 الدولة
 الإنفاق بمليار دولار
 السعودية
 21.150
 تركيا
 7.792
 إندونسيسا
 4.812
 إيران
 4.729

آثار النزاعات على التنمية في دول العالم الإسلامي
من العرض السابق للحقائق والأرقام يسهل علينا أن نحدد التأثير الكبير للنزاعات على التنمية في دول العالم الإسلامي، إذ اندفعت العديد من الدول الإسلامية إلى زيادة مخصصاتها العسكرية لشراء وصيانة الأسلحة والتي كلفت بعض هذه الدول عشرات المليارات من الدولارات كما هو الحال مع السعودية وتركيا اللتين سجلتا أكثر معدلات الإنفاق العسكري في العالم الإسلامي في عام 1997م. وجاءت السعودية في الترتيب التاسع، وتركيا في الترتيب السابع عشر في قائمة الدول الأكثر إنفاقاً على التسلح في العالم. بينما احتلت السودان المرتبة الثانية، ثم الإمارات في المرتبة الثالثة في قائمة الدول الأكثر إنفاقاً على التسلح بالنظر إلى نسبة الإنفاق العسكري من إجمالي الناتج القومي (GNP) حيث أنفقت السودان والإمارات ما يقرب من 50% من إجمالي ناتجها القومي على التسلح. في حين لا يتعدى الإنفاق العسكري لإسرائيل مثلاً 20% من إجمالي ناتجها القومي. ولمزيد من التفاصيل حول التنمية في العالم الإسلامي يمكن الرجوع إلى موضوع "حالة العالم الإسلامي: أرقام ومؤشرات".
 
[rtl]إن استمرار النزاعات بين الدول الإسلامية يعني ببساطة زيادة استنزاف الموارد، وخلق خلفيات نفسية واجتماعية جديدة لدى الشعوب تتسم بالسلبية والعدائية مثل ما تقوم به بعض الدول الإسلامية من توريث العداء للأجيال بسب نزاع مع دولة إسلامية أخرى، مما يؤكد ضرورة العودة للذات وتعميق النظر الداخلي في أمانة الشعوب والأجيال، وهو ما يعطي اجتماعات رؤساء وملوك البلاد الإسلامية الدورية بعداً آخر في الأهمية لبحث مسألة النزاعات بجدية وتفعيل دور محكمة العدل الإسلامية الدولية.
ـــــــــــــــــــ
المصادر
1- The World Fact Book
2- Intenatoinal Relations and Security Network
3- Arms Transfers and World Military Expenditares
[/rtl]
 
 
 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
النزاعات في العالم الاسلامي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دور الغرب في ازمات العالم الاسلامي
» مشكلة الافكار في العالم الاسلامي لمالك بن نبي
» خريطة النزاعات والحروب المتوقعة في العالم في 2014
» كتاب :حكومة العالم الخفية - من يحكم العالم سرا - اصابع خفية تقود العالم
» كتاب :حكومة العالم الخفية - من يحكم العالم سرا - اصابع خفية تقود العالم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى قالمة للعلوم السياسية :: ******** ماســـــتر (Master) ******* :: قسم بحوث الدراسات المناطقية-
انتقل الى:  
1