منتدى قالمة للعلوم السياسية
بسم الله الرحمن الرحيم .. أخي الزائر الكريم ..أهلآ وسهلآ بك في منتداك ( منتدى قالمة للعلوم سياسية ) إحدى المنتديات المتواضعة في عالم المنتديات والتي تزهو بالعلم الشرعي والمعرفة والفكر والثقافة .. نتمنى لكم قضاء أسعد الأوقات وأطيبها .. نتشرف بتسجيلك فيه لتصبح أحد أعضاءه الأعزاء وننتظر إسهاماتكم ومشاركاتكم النافعة وحضوركم وتفاعلكم المثمر .. كما نتمنى أن تتسع صفحات منتدانا لحروف قلمكم ووميض عطائكم .. وفقكم الله لما يحبه ويرضاه , وجنبكم ما يبغضه ويأباه. مع فائق وأجل تقديري وإعتزازي وإحترامي سلفآ .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . المشرف العام
منتدى قالمة للعلوم السياسية
بسم الله الرحمن الرحيم .. أخي الزائر الكريم ..أهلآ وسهلآ بك في منتداك ( منتدى قالمة للعلوم سياسية ) إحدى المنتديات المتواضعة في عالم المنتديات والتي تزهو بالعلم الشرعي والمعرفة والفكر والثقافة .. نتمنى لكم قضاء أسعد الأوقات وأطيبها .. نتشرف بتسجيلك فيه لتصبح أحد أعضاءه الأعزاء وننتظر إسهاماتكم ومشاركاتكم النافعة وحضوركم وتفاعلكم المثمر .. كما نتمنى أن تتسع صفحات منتدانا لحروف قلمكم ووميض عطائكم .. وفقكم الله لما يحبه ويرضاه , وجنبكم ما يبغضه ويأباه. مع فائق وأجل تقديري وإعتزازي وإحترامي سلفآ .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . المشرف العام
منتدى قالمة للعلوم السياسية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولصفحتنا عبر الفيسبوكمركز تحميل لكل الإمتدادات
منتدى قالمة للعلوم السياسية يرحب بكم
تنبيه:إن القائمين على المنتدى لا يتحملون أي مسؤولية عن ما ينشره الأعضاء،وعليه كل من يلاحظ مخالفات للقانون أو الآداب العامة أن يبلغ المشرف العام للمنتدى ، أو بتبليغ ضمن قسم اقتراحات وانشغالات
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» امتحان تاريخ الفكر السياسي جانفي 2024م
معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Emptyمن طرف salim 1979 الثلاثاء يناير 16, 2024 8:08 pm

» عام ينقضي واستمرارية في المنتدى
معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Emptyمن طرف salim 1979 السبت مايو 27, 2023 1:33 pm

» الإقرار وفق القانون الجزائري
معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Emptyمن طرف salim 1979 الخميس مايو 11, 2023 12:00 pm

» امتحان تاريخ العلاقات الدولية جانفي 2023
معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Emptyمن طرف salim 1979 الجمعة يناير 20, 2023 10:10 pm

» امتحان تاريخ الفكر السياسي جانفي 2023
معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Emptyمن طرف salim 1979 الأربعاء يناير 11, 2023 9:15 pm

» كتاب : المؤسسات السياسية والقانون الدستورى
معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Emptyمن طرف ammar64 الثلاثاء نوفمبر 08, 2022 10:47 pm

» الفكر السياسي عند الرومان
معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Emptyمن طرف salim 1979 الأحد أكتوبر 16, 2022 7:32 am

» الفكر السياسي الاغريقي بعد أفلاطون
معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Emptyمن طرف salim 1979 الأحد أكتوبر 16, 2022 7:31 am

» الفكر السياسي الاغريقي
معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Emptyمن طرف salim 1979 الأحد أكتوبر 16, 2022 7:29 am

أنت زائر للمنتدى رقم

.: 12465387 :.

يمنع النسخ
معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Ql00p.com-2be8ccbbee

 

 معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
salim 1979
التميز الذهبي
التميز الذهبي



تاريخ الميلاد : 27/05/1979
العمر : 44
الدولة : الجزائر
عدد المساهمات : 5278
نقاط : 100012160
تاريخ التسجيل : 06/11/2012

معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام    معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Emptyالأربعاء فبراير 05, 2014 8:47 am

معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام - كارين آرمسترونج


تشير كارين آرمسترونج، فى كتابها «معارك في سبيل الإله، الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام» وفي سياق رصدها بزوغ ظاهرة الأصولية في القرن العشرين - إلى موقف الأصولية من المبادئ الديمقراطية بالقول: إنه لم يكن لدى الأصوليين وقت للديمقراطية أو التعددية الحزبية، أو التسامح الديني أو الحفاظ على السلام أو الخطاب الحر، أو فصل الكنيسة عن الدولة.

وبحسبها أيضا، فإن الأصوليين المسيحيين قد قاوموا - لحقبة مديدة من الزمان - الاكتشافات العلمية الخاصة بعلوم الأحياء والفيزياء، وأصروا على أن كتاب «سفر التكوين» يبدو علميا في جميع تفاصيله ولا يحتاج إلى إضافات من أي نوع! وأنه في الوقت الذي كانت فيه غالبية البشرية تلقي بقيود وأصفاد الماضي، أظهر الأصوليون اليهود أن قانونهم المقدس - الذي مارسوه بصرامة وتشدد - هو القانون الدولي الوحيد القابل للتطبيق، وقد تبعهم في ذلك الأصوليون المسلمون في تحويلهم للقضية العربية - الإسرائيلية، من قضية دنيوية إلى قضية دينية خالصة! وتتابع آرمسترونغ، في سياق بحثها مجمل الأسباب التاريخية التي أدت إلى بروز ظاهرة الأصولية اليهودية، أن اليهود كانوا أول من أقبل على التطرف الديني، نظرا لأنهم عانوا أزمة عدم العدالة الاجتماعية، ووجدوا أن مدنية العصر الحديث هي السبب وراء اضطهادهم ومعاناتهم. أضف إلى ذلك أيضا، ما أصابهم من إحساس بالدونية على يد المجتمع المتمدين الذي يؤمن بالنصرانية الغربية في نهاية القرن الخامس عشر. وقد دفعهم كل ذلك إلى استخراج مخزونهم من الحيل البارعة والمبادئ الدينية والخرافات والأساطير التي تمنعهم من إعادة سلطة الدين في الحصول على حقوقهم المهضومة على يد الغرب المسيحي.

ونتيجة لذلك، استمر اليهود في إخراج وتدوير هذا المخزون لسنوات طويلة حتى أصبح فيما بعد حقيقة مقنعة للغرب إلى حد ما، مثلما تجلى في شكل ممارسات شائعة في العالم الحديث. وقد أدى كل ذلك في النهاية إلى تشكل هذا المنحى على هيئة اتجاهات متشددة تنحو نحو المزيد من التطرف الديني بغية إخضاع العقل لسيطرة الدين.
معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  1315_696682527014987_148450053_n

رابط تحميل الكتاب

http://www.mediafire.com/?bmwmfc79hfy3d63
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
salim 1979
التميز الذهبي
التميز الذهبي



تاريخ الميلاد : 27/05/1979
العمر : 44
الدولة : الجزائر
عدد المساهمات : 5278
نقاط : 100012160
تاريخ التسجيل : 06/11/2012

معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام    معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Emptyالأربعاء فبراير 05, 2014 8:49 am

رابط ثان

معارك في سبيل الإله..
الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام

معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Vffdfgg
نجمي عبدالمجيد

تقدم الكاتبة كارين آرمسترونج أستاذة علم الأديان المقارنة بجامعة اكسفورد البريطانية في كتابها هذا عدة معلومات تاريخية وأفكار تحاور عقليات وتصورات حول صلة الأديان المنزلة وأزمات مذاهبها في الصراعات السياسية والعقائد، وح تى العقلانية العلمية التي قد تجنح إلى المواجهة مع الأديان ومحاولة إزاحتها عن مساحات الحضور الإنساني في عالم اليوم.

لقد طرحت علينا الباحثة رؤية لا تقف عند حدود التصور، بقدر ما تقاربت مع أزمة حضارة الغرب الداخلة في متاهة الخواء الروحي من فقدان لمكانة الدين في حياة الفرد والجماعة، وكالة أفرزتها فترات تغايرت فيها علاقة الإنسان بالدين ودخول المقدس في محنة الصراعات السياسية والطموحات الاستعمارية، التي أنزلت العقيدة من درجة القداسة إلى حصار الإيديولوجيا، فكانت تلك الرهانات وذلك التصادم عبر حقب وعصور ليست بين الأديان المختلفة، بل في جوهر العقيدة الواحدة التي كلما تصاعدت حدة الانقسام فيها أخرجت تيارات وأفكاراً جعلت من قاعدة الحروب مع الغير والتناحر الذاتي معارك في سبيل الإله.

ذلك ما يسقط عن القداسة خاصية ومبدأ التراحم مع الآخر والسلام مع النفس، وهو ما أصرت كل العقائد على أنه جوهر الحياة الدينية، وإن ذهبت هذه الفرادة في عمق الدين تصبح مبررات إلغاء الطرف الثاني حجة تقوم على اجتهادات قد تصنعها مواقف المصلحة أو الصراعات أكثر مما تنطلق من أسس وضع لها الدين قواعد في الحكم والسلوك لذلك تكون الحروب والأزمات الخارجة من احتقان التكفير الديني والسعي إلى هدم مقدسات الآخر، وإدعاء الحق المطلق بما تأمر وتعمل، دخولاً للحياة الإنسانية في صراعات تطول مع الأزمان والعقليات التي تجعل من هذا التناحر مبدأ وجودها في هذا العالم.

ولكن لماذا عجزت العلمانية في الغرب والشرق عن إخراج دور الدين من الحياة؟

إن الباحثة كارين تدرك للدين مكانة لا يمكن إسقاطها من روحانية المجتمع، وكان من الأفضل للعلمانية توجيه نظرة طويلة ثاقبة نحو عمق المذاهب والأديان بدلاً من خلق حالة قطيعة معها أو طردها خارج المعادلة، والاستحواذ على ركائز التوازن النفسي بحجة أن العلم قد وجد الحلول لكل المشاكل، وتجاوز الأزمات الروحية من منطلق التحليلات المادية لظواهر الكون، وصراعات الإنسان.

تقول كارين : (من أبرز التطورات التي شهدتها السنوات الأخيرة من القرن العشرين وأشدها إثارة للفزع ظهور نزعة الكفاح الدينية، التي شاعت تسميتها بالأصولية في إطار كل دين من الأديان الرئيسية، وكانت مظاهرها العملية تثير الذعر في بعض الأحيان، إذ أطلق الأصوليون الرصاص على المصلين في أحد المساجد فقتلوا بعضهم، كما قتلوا بعض الأطباء والممرضات في عيادات الإجهاض، واغتالوا بعض رؤساء دولهم، وأطاحوا بإحدى الحكومات القوية. وإذا كان ارتكاب مثل هذه الأعمال الإرهابية يقتصر على أقلية صغيرة منهم، فإن موقف المسالمين الذين لا يخرقون القانون يثير الحيرة أيضاً، إذا استحكم العداء بينهم، فيما يبدو، وبين الكثير من القيم الإيجابية الكبرى للمجتمع الحديث).

فالأصوليون المسيحيون يرفضون مكتشفات علم البيولوجيا والفيزياء بشأن أصل الحياة ونشأتها، ويصرون على أن سفر التكوين يتميز بالصحة العلمية في جميع تفاصيله. وبينما نرى الكثيرين يطرحون أغلال الماضي ويكسرونها، ينزع الأصوليون اليهود إلى مراعاة قانونهم المنزل بصرامة أكبر مما شهده أي عصر مضى، وترفض المرأة المسلمة الحريات التي تتمتع بها المرأة في الغرب، فتلبس ما يسمى بالحجاب والشادور ويشترك الأصوليون من المسلمين واليهود في تفسير الصراع العربي الإسرائيلي في إطار ديني محض، وهو الذي نشأ نشأة علمانية صارخة. وإلى جانب ذلك فليست الأصولية مقصورة على أديان التوحيد الكبرى، فهناك نزعات أصولية بوذية، وهندوسية، بل وكنفو شيوسية وهي ترفض كذلك كثيراً من النظرات العميقة التي توصلت إليها الثقافة الحديثة بعد جهد جهيد، وهي تحارب وتقتل باسم الدين، بل وتكافح حتى تدخل المقدس إلى عالم السياسة والنضال الوطني).

عندما يسخر الدين لخدمة الأهداف والأفكار السياسية، دون مراعاة للشروط التاريخية التي أوجدت آلية هذا الاتجاه في العمل، يذهب الدين في متاهات التصورات التي حولت كل ما هو مقدس إلى وسيلة في خدمة الذاتية التي لا تفرق بين الأطراف المختلفة واللغة المطلوبة في الحوار مع كل رؤية مهما كانت مستويات التباعد. وهذا قد يذهب بالعقل من منزلة الإدراك إلى حصار نوعية التنفيذ العملي الذي قد تصبح الجريمة حله الوحيد كي يعلن للآخر أنه صاحب وجود.

فالسياسة الساعية إلى وضع المقدس هدفاً لها كي تكسب مساحة من الحضور عند الناس، لا تنفلت من قبضة الوسائل التدميرية لأنها تكون إحدى الطرق لتغيير الشكل السياسي القائم.

وفي هذا تجريد للدين من القداسة وحدود المحرمات وجعله مذهبية لا تعرف غير نفي الطرف المخالف في النظرة والفكر.

ذلك ما يدخل المقدس في ثنائية الانقسام العقائدي والتناحر الاجتماعي، بدلاً من أن يكون الميزان الذي يحفظ ويحد من قوة الاندفاع العاصف بكيان الإنسان، بل يصبح هو قوة دفع غير متعلقة مدمرة لا تخدم سوى مصالح من سخرها في خدمة الهدف السياسي، فالدين له مراتب يرتقي إليها، أما السياسة فليست لها حدود تقف عندها.

وترى الكاتبة كارين أن عالم اليوم قد جعل من المقدس، إما قوة تدخل في صدام مع منجزات العلم الحديث وترفضها حفاظاً على جوهر الدين أو جعله وسائل تعمل على بلوغ غايات هي أساساً قامت على تصورات فردية أو حتى جماعية، ولكن عندما تقنع دينياً توجد لنفسها منزلة مقدسة في العقول والأنفس فتكون المحرك الذي لا يرد له أمر.

وعن عودة الدين كفوة محركة لأحداث العالم تقول الباحثة كارين : (كان إعادة الغزو الأصولي برهاناً على بطلان القول بأن الدين قوة قد نفذت. فلم يعد المرء بمستطيع أن يتساءل كما فعل أحد المسؤولين المنفعلين في حكومة الولايات المتحدة عقب اندلاع الثورة الإيرانية “من منا يأخذ الدين مأخذ الجد؟”.

لقد أخرج الأصوليون العقيدة من دائرة الظل وبرهنوا على أنها تلقى استجابة من قطاع كبير في المجتمع الحديث. وتسببت انتصاراتهم في استياء العلمانيين إذ لم يكن هذا هو الدين الذي تم ترويضه وتهذيبه وخصخصته في عصر التنوير. وبدا الأمر تنكراً لقيم الحداثة المقدسة. وقد أوضحت الهجمة الدينية في أواخر السبعينات أن المجتمعات مستقطبة. وبحلول نهاية القرن العشرين اتضح أن الهوة قد اتسعت بين المتدينين والعلمانيين فلم يعد باستطاعتهم التحدث باللغة نفسها أو مشاركة الرؤى نفسها.

ومن المنظور العقلاني، كانت الأصولية كارثة، لكن لم يكن هذا ليثير الدهشة إذ أنه كان في مجمله تمرداً على ما رأى الأصوليون أنه الهيمنة غير الشرعية للعقلانية العلمانية، فكيف لنا أن نقيم الأصوليات كحركات دينية؟ وماذا باستطاعتها إخبارنا إياه عن التحديات الخاصة التي يواجهها الدين في عالم ما بعد الحداثة الراهن؟ وهل كانت انتصارات الأصوليين في مجملها هزيمة للدين؟

وهل دوى الخطر الأصولي؟).

إن الحداثة الغربية التي أعلنت عن نفسها بأنها الإجابة المادية عن كل تساؤل يتصل بوجود الإنسان وحتى في صلته الروحية مع العالم، وصلت إلى حالة من الفراغ في عمقها الإنساني. العلمانية وإن أوجدت الحلول فهي لا تخرج عن آنيتها الزمنية التي توجدها نظريات وأفكار علمية تتغير قواعدها مع متطلبات الفكر المادي والاجتهاد المعرفي، وذلك يخلق معه ردة في بعض المعارف وتراجعاً في قضايا علمية ظلت لحقب من التاريخ من حقائق وانتصارات العقل العلمي.

وظلت المغاير الذي يسد مكان الدين في حكم العقل، وما كان من تراكم تراثي معرفي واسع أسهمت فيه حضارة الغرب منذ عصور النهضة، سعت في جلها إلى إزاحة الدين عن موقعه في قيادة البشر والحياة، وبعد هذه الاجتهادات من الأزمنة المتلاحقة تجد العلمانية الغربية نفسها أمام عودة كبرى لأصول الدين، بل تذهب هذه العودة إلى وضع العلمانية والحداثة في قفص الاتهام والمحاسبة على جرائم وأزمات وقع فيها إنسان العصر الحديث الذي كانت تلك المذاهب المادية صانعة عالمه ومحددة مصيره.

فالعلمانية التي رفضت الأديان ونظرت إليها على أنها من بقايا عصور العقل البشري الطفولي في الحضارة، تجد نفسها في نفس الزاوية وإن تغايرت الرؤية عند جماعة المقدس.

الأصوليون يجدون في العلمانية كل أمراض العصر والمسخ الذي شوه روح الحضارة وأدخل العالم في مفارقات عجزت الحداثة عن إخراج الفرد منها. بل تحول المقدس إلى قوة سياسية ضاربة أسقطت المراهنات على الكثير من النظريات العلمية التي كانت تطرح فرضياتها كحلول اقتصادية وسياسية وثقافية ومذهبية، وأعادت للمقدس حق امتلاك المطلق في هذه الجوانب التي تعد من مرتكزات صناعة الحضارة والتاريخ.

أسهمت كتابات الباحثة كارين في علم الأديان في توضيح عدة محاور ونقاط في شكل العلاقات بين المقدس والمجتمع.

في هذا المجال قدمت عدداً من البحوث والمؤلفات منها : سيرة الرسول محمد (ص)، القدس مدينة واحدة وعقائد ثلاث، الحروب الصليبية وأثرها على العالم.

وقضت كارين معظم سنوات عمرها راهبة، غير أنها رأت أن موقعها الحقيقي ورسالتها إلى الناس هي الخروج إلى عالم الواقع والإسهام بالكلمة والفكر.

وقد أدركت أن هدف الأديان وجوهرها يكون بتحقيق العدالة الإنسانية والتسامح الاجتماعي والتراحم بين الشعوب وزرع الأمان في القلوب والأنفس، مثله على الأرض.

أما أن يكرس الدين للحروب والإرهاب والهيمنة وبث العداء والكراهية، فلن تجني منه الحياة غير الدمار وصعود مبدأ التناحر بين المذاهب والفرق وذلك المرض القاتل الذي عانت منه البشرية لعصور طويلة.

أما العلمانية فقد وجدت ذاتها أمام مراجعة لإرثها المادي الذي ظهر في حالات قصور وعجز، وتراجع في عدة جوانب بل أعادت نظرتها في قضايا ومسائل كانت من ثوابت المذاهب المادية، وبرهنت قراءة جديدة لتلك النصوص أنها وقعت في أسر أحادية الرؤية وإعلان الحق المطلق، غير أن السبيل في التعامل مع هموم العالم لا تسكن عند حدود معينة من المعارف.

المراجع :

معارك في سبيل الإله

تأليف : كارين آرمسترونج

ترجمة: د. فاطمة نصر - د. محمد عناني.

إصدارات سطور القاهرة الطبعة الأولى عام 2000م
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
salim 1979
التميز الذهبي
التميز الذهبي



تاريخ الميلاد : 27/05/1979
العمر : 44
الدولة : الجزائر
عدد المساهمات : 5278
نقاط : 100012160
تاريخ التسجيل : 06/11/2012

معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام    معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Emptyالأربعاء فبراير 05, 2014 9:07 am

الحل هو: فلسفة التنوير الكونية
جورج قرم والمعضلة الأصولية

معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Art1.622887
هاشم صالح
هذا الكتاب من تأليف المفكر اللبناني المعروف جورج قرم، وهو ذو تكوين اقتصادي وتاريخي في الأساس، كما أنه مستشار لدى الكثير من المنظمات الدولية الكبرى وأستاذ جامعي في آن معا. وكان أيضا وزيرا سابقا في حكومة لبنان. وهو صاحب الكثير من الكتب عن لبنان والعالم العربي. نذكر من بينها: الشرق الأوسط المتفكك (غاليمار، 1983)، أوروبا والشرق (1089)، الفوضى الاقتصادية العالمية الجديدة (1993)، الشرق ـ الغرب والقطيعة الخيالية (2000)، لبنان المعاصر (2005).
وفي هذا الكتاب يتعرض جورج قرم لموضوع حساس يشغل الساحة حاليا هو: موضوع الدين والحركات المتشددة المنتشرة في بدايات القرن الحادي والعشرين. ومعلوم أن التشدد ليس موجودا فقط في العالم الإسلامي وإنما أيضا في العالم البروتستانتي الأميركي الشمالي. وهذا شيء مدهش لأننا كنا قد اعتقدنا بأن الحداثة قضت على التعصب الديني في البلدان الغنية المتحضرة. هذا لا يعني بالطبع أن المسيحية الأميركية كلها أصولية! فالواقع أن التيار الغالب فيها أو عليها تنويري متسامح. ولكن لا تزال هناك جماعات كبيرة من الأصوليين في الولايات الجنوبية على وجه الخصوص. وهنا يكمن اختلاف المجتمع الأميركي عن مجتمعات أوروبا الغربية المعلمنة تماما والتي تجاوزت كليا مرحلة الأصولية. وبالتالي فالسؤال المطروح هو التالي: هل دخلنا في حرب حضارات يا ترى كما يقول صموئيل هنتنغتون؟ في الواقع أنه يقصد حرب أديان لأنه يقلص الحضارة إلى مجرد الدين فقط. ويعتقد بأن الحرب ستكون أساسا بين الغرب والإسلام.
المسألة أكثر تعقيدا من ذلك. ويرى الباحث أننا لا نشهد عودة الدين إلى الساحة العالمية بقدر ما نشهد استخدام الدين من قبل الجماعات المتشددة لأغراض سياسية واقتصادية لا علاقة لها بالدين. والحل الوحيد للخروج من هذا الجو المشحون بالعصبيات الأصولية والطائفية هو العودة إلى فلسفة التنوير الكونية التي لا تفرق بين شخص وآخر على أساس الدين أو الطائفة أو العرق. وإنما تحترم كرامة كل الناس أيا كانوا. ففلسفة التنوير ذات النزعة الإنسانية الواسعة هي وحدها القادرة على إنقاذنا من خطر العصبيات العمياء والانغلاقات المذهبية التي تشغل العالم حاليا. انظر مشكلة الشرق الأوسط وعدم قدرتنا على تشكيل وحدة وطنية حقيقية بسبب الشقاقات الناتجة عن هذه العصبيات الدينية والمذهبية الملتهبة.
ولكن لكي يصل المؤلف إلى هذه النتيجة العقلانية المهمة فإنه يخوض مغامرة فكرية طويلة سواء داخل تاريخ الغرب أم داخل التاريخ العربي الإسلامي. وتشهد على ذلك الفصول الممتعة والمتوالية لهذا الكتاب القيم الذي يسلط الأضواء الفلسفية على المشكلة المطروحة. ويكفي تعداد فصول الكتاب لكي نأخذ فكرة عن مضمونه والمحاور الأساسية التي تعرض لها المفكر العربي اللبناني.
يتألف الكتاب من مقدمة عامة وستة فصول وخاتمة. في المقدمة يطرح جورج قرم التساؤل التالي: كيف حصل وأن هيمنت الظاهرة الدينية على اهتمام العالم بشرقه وغربه؟ في الستينات والسبعينات لم يكن لها وجود تقريبا. كان الناس مشغولين بالأفكار اليسارية والماركسية والتحررية والعالم ثالثية. ولم يكن أحد تقريبا يتحدث عن المشكلة الدينية. كنا نعتقد أننا تجاوزناها كليا. أما الآن فقد أصبحت الشغل الشاغل للجميع. وهكذا يحلل الباحث العوامل السياسية والاقتصادية التي أدت إلى ذلك.
فقبل ثلاثين عاما ما كان أحد يهتم بموضوع الأصوليات الدينية أو التطرف والإرهاب. كان الإرهاب يساريا آنذاك أو يساريا متطرفا بالأحرى، وكانوا يتحدثون عن جماعة العمل المباشر الفرنسية، أو الألوية الحمراء الإيطالية، أو جماعة بيدن بادر الألمانية التي أرعبت الناس. وما كان أحد يتحدث عن «القاعدة» أو سواها.
وبالتالي فالسؤال المطروح هو التالي: ما هي التحولات التي طرأت على العالم لكي تتغير أموره على هذا النحو؟ وهنا ينخرط جورج قرم في دراسة تاريخية معمقة ومطولة للكشف عن الملابسات السابقة التي أدت إلى الوضع الحالي ولكي يضيء الحاضر عن طريق الماضي والعكس بالعكس.
فالفصل الأول مكرس لموضوع الهوية وشعور الناس في الغرب والشرق بأزمة في الهوية. وهو يتحدث هنا عن التحولات التي طرأت على العقلية الفرنسية والغربية من جراء التشكيك بالثورة الفرنسية وقيمها الليبرالية التحررية. فالثورة كانت مقدسة سابقا بكل مبادئها التي شكلت فرنسا الحديثة وأضاءت العالم كله. ولكن بعض التيارات الثقافية الفرنسية أصبحت تدعو لمراجعتها إن لم يكن التراجع عنها.. ثم يطرح المؤلف السؤال التالي: هل هناك عودة إلى الدين في عصر العولمة أم لجوء إليه كمنقذ أو مخلص؟
وبعدئذ يفكك جورج قرم العنصرية ونزعة التأكيد على الجوهر والنظرية الكولونيالية ويعتبرها بحق بمثابة الثلاثي الفاسد والمفسد. كما يتحدث عن أفول القومية بالمعنى الإنساني التحرري في أوروبا وحلول العنصرية المحلية محلها. وبالتالي فهو يشير إلى حصول ردة رجعية في فرنسا في السنوات الأخيرة.
إنها ردة تحاول أن تتراجع عن قيم التنوير والثورة الفرنسية والنظام الجمهوري العلماني الحديث. وأما في الفصل الثاني من الكتاب فيتحدث المفكر اللبناني عن حلول عهد الأمة القومية والطفرات النوعية التي أدت إلى تشكيل الهويات الحديثة. ويحلل هنا الدور الملتبس أو الازدواجي الغامض الذي لعبته الديانة التوحيدية في تشكيل الغرب الحديث.
كما يتحدث عن الدور الذي لعبه الاستعمار في استخدام الأقليات القومية أو الدينية ضد الإمبراطورية العثمانية في الشرق الأوسط. وهنا يدخل في نقاش معمق حول مسألة انتشار الفكرة القومية بالمعنى الأوروبي خارج نطاق أوروبا.
ثم يخصص فقرة مهمة للموضوع التالي: الانتقال من المرحلة الاستعمارية إلى مرحلة الحرب الباردة وكيف تم استخدام الدين سياسيا آنذاك. ثم يطرح هذا السؤال بخصوص إسرائيل: هل ذكرى المحرقة اليهودية هي عبارة عن عمل تأسيسي أم عودة للدين واستخدامه السياسي؟
ثم يواصل المؤلف بعدئذ تحليله التاريخي للظاهرة عن طريق كتابة فصل ممتع جدا عن الحروب الطائفية أو المذهبية في أوروبا. ويخلع على الفصل الثالث من كتابه العنوان التالي: أركيولوجيا العنف الحديث:
حروب المذاهب المسيحية في أوروبا. وكلمة أركيولوجيا هنا تعني الـ«جذور» وهي من اختراع الفيلسوف الفرنسي ميشيل فوكو. ولكن الكثير من الباحثين أخذوها عنه بعدئذ. فالبحث عن جذور الظاهرة يتطلب منا الحفر الأركيولوجي عن أعماقها من أجل الكشف عن هذه الجذور بالذات.
إن هذا الفصل الذي يروي بالتفصيل وبشكل دقيق وموثق قصة الأصوليات المسيحية وصراعها مع بعضها البعض على مدار التاريخ الأوروبي وبخاصة في القرنين السادس عشر والسابع عشر يضيء بشكل كامل قصة الأصوليات الإسلامية الحالية عن طريق المقارنة.
من هنا أهمية كتاب جورج قرم، فهو لا يدرس الأصولية المتعصبة والمنغلقة على ذاتها داخل دين واحد أو تراث واحد وإنما من خلال عدة أديان. وهو يكشف هنا عن العنف الذي سببته الأصولية المسيحية في نسختها البروتستانتية وليس فقط الكاثوليكية كما يجري الأمر عادة. فالواقع أن المذهب البروتستانتي تحول أيضا إلى عقيدة جامدة ونهائية وراح يضطهد أتباع المذاهب الأخرى وبخاصة المذهب الكاثوليكي البابوي الروماني.وهذا ما فعلته كل المذاهب والأديان عندما كانت أغلبية وتمتلك القوة. كلها تحولت إلى أصولية تزعم امتلاك الحقيقية الإلهية المطلقة من دون بقية الأديان والمذاهب. وهذا الاعتقاد هو الذي يؤدي إلى التعصب والإرهاب.
ولكن ذلك ينبغي ألا ينسينا أن محاربة الحداثة وممارسة التعصب الأعمى وعدم التسامح، كلها أشياء كانت من اختصاص الفاتيكان والمذهب الكاثوليكي قبل غيره. لا ريب في أن البروتستانتيين مارسوا العنف حيثما كانوا أغلبية ولكن بشكل أقل من الكاثوليك. كما أنهم كانوا أقل عداء للحداثة العلمية والفلسفية الصاعدة من الكاثوليك. هذه حقيقة مثبتة تاريخيا ويعترف بها حتى مفكرو الكاثوليك أو مؤرخوهم. ولا يزال المذهب الكاثوليكي حتى الآن يعتبر نفسه بمثابة المذهب الصحيح الوحيد داخل المسيحية على الأقل لدى تياره الأصولي المتشدد. انظر تصريحات البابا الحالي التي أثارت حفيظة الأرثوذكس والبروتستانتيين. فهم لا يعتبرون أنفسهم أقل مسيحية منه. بل يرى معظم المفكرين أن الكنيسة الكاثوليكية خانت رسالة الإنجيل طيلة العصور الوسطى وحتى انتصار الحداثة مؤخرا. لم تتصالح معها إلا عام 1965 مع انعقاد المجمع الكنسي التحرري الشهير باسم: الفاتيكان الثاني. انظر محاكم التفتيش وملاحقة العلماء والفلاسفة ووضع مؤلفاتهم على لائحة الكتب المحرمة. معظم روائع الأدب والفكر الأوروبي كانت محرمة على المسيحيين من قبل السلطات اللاهوتية الرجعية للفاتيكان. حتى كتب كانط الرصينة الرزينة كانت محرمة وليس فقط كتب فولتير أو جان جاك روسو أو الموسوعيين إلخ. وانظر وقوفها غالبا إلى جانب الحكام والأقوياء ضد الفقراء والضعفاء. وهذا مضاد تماما لرسالة المسيح الأساسية.
أما الفصل الرابع فيكرسه المؤلف للتحدث عن انبثاق نظام الحداثة وحلوله محل النظام الأصولي المسيحي ومحاكم التفتيش السيئة الذكر. هذا في حين أن الفصل الخامس مكرس لدراسته الأزمة المزدوجة الدينية والسياسية في مجتمعات الأديان التوحيدية المعاصرة. أما الفصل السادس والأخير فيتحدث عن مستقبل الحرب والسلام طيلة القرن الحادي والعشرين.
هذا في حين أن الخاتمة تجد الحل لكل مشكلات التعصب والأصوليات، إسلامية كانت أم مسيحية أم يهودية، عن طريق تأسيس ميثاق علماني عالمي جديد. باختصار فإن الكتاب يعالج كل المشكلات الملتهبة دفعة واحدة وبشكل منهجي وعن طريق التبحر العلمي الواسع والعميق.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
salim 1979
التميز الذهبي
التميز الذهبي



تاريخ الميلاد : 27/05/1979
العمر : 44
الدولة : الجزائر
عدد المساهمات : 5278
نقاط : 100012160
تاريخ التسجيل : 06/11/2012

معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام    معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Emptyالأربعاء فبراير 19, 2014 8:53 am

تحميل النسخة الأحدث من أدوب ريدر
[url=http://get.adobe.com/reader/download/?installer=Reader_11.0_English_for_Windows&os=Windows 7&browser_type=KHTML&browser_dist=Chrome&a=McAfee_Security_Scan_Plus_Chrome_Browser&dualoffer=false]معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Acrobat-reader-x1 [/url]

تحميل النسخة الأحدث من فوكسيت ريدر
معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  45aert7878

المشاركات الشائعة

  • معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  00
    أعداد سلسلة (عالم المعرفة) الكويتية من (268) إلى (400)

  • معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Y9897msp1qnvu6x2x8aa
    برنامج إعراب الجمل العربية Bel-Arabi
    ----------------- و هذا فيدبو يشرح عمل البرنامج ------------------- -------------------- أقدم لكم اليوم النسخة التجريبية من برنا...
  • معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  00
    مجلة فصول : مجلة النقد الأدبي

  • معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Rt
    اسطوانة برنامج النحو العربى كاملا
    -------------------- الحجم كاملا : 321.41 MO التحميل : من موقع ارشيف  تحميل -----------------------------------
  • معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  00
    مجلة ( التراث العربي ) يصدرها اتحاد الكتاب العرب بدمشق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
salim 1979
التميز الذهبي
التميز الذهبي



تاريخ الميلاد : 27/05/1979
العمر : 44
الدولة : الجزائر
عدد المساهمات : 5278
نقاط : 100012160
تاريخ التسجيل : 06/11/2012

معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام    معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Emptyالأربعاء فبراير 19, 2014 8:54 am


  • خزائن الكتب العربية في الخافقين : الفيكنت فيليب دي طرازي

  • معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  00
    مجلة اللسان العربي - الأعداد : من ( 1 ) إلى ( 56 )
    بسم الله الرحمن الرحيم  ---------------------
  • معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  01
    لسان العرب - ابن منظور ( طبعات مختلفة )

  • معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  00+%281%29
    مجلة عالم الفكر الكويتية

  • معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  00
    مجلة مجمع اللغة العربية الأردني ( 73 عددا )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
salim 1979
التميز الذهبي
التميز الذهبي



تاريخ الميلاد : 27/05/1979
العمر : 44
الدولة : الجزائر
عدد المساهمات : 5278
نقاط : 100012160
تاريخ التسجيل : 06/11/2012

معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام    معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام  Emptyالأربعاء فبراير 19, 2014 9:18 am

http://majles.alukah.net/t56357-4/
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معارك في سبيل الإله: الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى قالمة للعلوم السياسية :: ***********مكتبة المنتدى************ :: قسم خاص بروابط الكتب الإلكترونية (word ; pdf )-
انتقل الى:  
1